يتم إدارة ماكنة السيبرانية من قبل قوات الحرس ووزارة المخابرات، وعملها التضليل، وضخ الأكاذيب، والتشهير، ومنع الوصول إلى الإعلام الحر. يجب على مؤسسات الإنترنت منع النظام الإيراني من التسلل واستغلاله لهذه المؤسسات
ترحّب المقاومة الإيرانية، بإغلاق بعض حسابات وصفحات نظام الإرهاب الحاكم في إيران في فيسبوك، وتويتر، وإنستغرام، وجوجل، وتؤكد ضرورة التصدي الشامل لإرهاب النظام الإيراني على الإنترنت وتدعو شبكات التواصل الاجتماعي ومنظمات الإنترنت الأخرى مثل ويكيبيديا إلى تطهير هذه الساحة من عناصر نظام الملالي الذين استغلوا سياسة المداهنة وتسللوا داخل هذه الشبكات وأساؤوا استخدامها. وهذا ضمان لتدفق المعلومات الحرّة ومكافحة إرهاب الدولة، الذي يعتبر مركزه إيران الرازحة تحت الحكم الفاشي الديني.
وتدير قوات الحرس ووزارة المخابرات، ماكنة السيبرانية الضخمة بصرف تكاليف باهظة من ثروات الشعب الإيراني المغلوب على أمره، واستخدام الآلاف من عناصر الحرس، والبسيج، والهاكر التابعين لهم، وتتمثل مهمتها في التضليل، من أجل ضخ معلومات كاذبة، والتشهير ضد المقاومة وتحريف مسار الإعلام الحر. إن نظام الملالي يهدف إلى تغذية سياسة المداهنة ومنع تبني سياسة حازمة ضد النظام، من جهة ومن جهة أخرى، يمهد الطريق أمام الإرهاب ضد منظمة مجاهدي خلق الإيرانية والمقاومة الإيرانية.
يعتبر مرتزقة وزارة المخابرات وقوة القدس خارج البلاد جزءًا كبيرًا من ماكنة السيبرانية للكذب والخداع والذين يعملون تحت عناوين ومسميات مختلفة، وأحيانًا تحت اسم المعارضة ، ويسيئون استخدام الإنترنت والشبكات الاجتماعية وإطلاق مئات المواقع بلغات مختلفة، بهدف تنفيذ أجندات النظام الإيراني.
ماكنة السيبرانية للملالي تعمل في مجموعات غير مرتبطة ببعضها البعض وتحت غطاءات مختلفة ومنظمة، حتى لا تكون بصمات النظام الإيراني فيها واضحة. وتكاليف هذه الشبكة ومدفوعاتها تتم بطرق معقدة، ومن خلال وسطاء غير إيرانيين، أو على الأقل خارج إيران، للالتفاف على العقوبات والقيود الدولية. وأظهرت الأبحاث الحديثة التي أجرتها شركات الأمن السيبراني الدولية أن مصدر كل هذه الحسابات هو إيران الرازحة تحت حكم نظام الملالي.
في العديد من الحالات، يقوم مرتزقة وزارة المخابرات وقوة القدس من غير الإيرانيين، وباستخدام الثقافة الغربية بالكامل، وباستغلال فرص التنافس السياسي أو الانتخابي في هذه البلدان، بتنفيذ إملاءات طهران.
وتمكنت وزارة المخابرات وقوات الحرس في السنوات الماضية، من خلال استخدام سياسة الاسترضاء، خاصة في الولايات المتحدة، من استغلال المؤسسات على الإنترنت بشكل واسع من قبل وكلائها ومرتزقتها بالتوازي مع توسيع شبكتها الإرهابية وشبكات التجسس في الدول الغربية.
وتدعو المقاومة الإيرانية عموم المواطنين داخل البلاد وفي الخارج إلى الكشف عن شبكات النظام على الإنترنت وعملاء النظام الذين يستغلون الإنترنت والشبكات الاجتماعية، وذلك بمثابة واجب وطني. إن تطهير جوجل، وفيسبوك، واينستغرام، وويكيبيديا والفضاء المجازي من نفوذ النظام هو طلب عموم الشعب الإيراني الذي يؤيد ذلك.
أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية - باريس 27 آب/غسطس 2018
تا همین اواخر، روحانی، ظریف و سایر سردمداران و مهرهها و کارشناسان باند روحانی رابطه با اروپا را راه نجات رژیم وانمود میکردند. آنها چنان از بسته اروپا حرف میزدند که گویا این بسته حاوی آب حیات برای آن است.
اما هنگامی که چند روز پیش اروپا اعطای یک کمک ۱۸میلیون یورویی را بهعنوان بسته اروپایی اعلام کرد و موارد هزینه آن را هم مشخص نمود، قضاوتها حتی در درون باند روحانی هم تغییر کرده است.
یکی از اعضای کمیسیون امنیت و سیاست خارجی مجلس ارتجاع به نام قاسم جاسمی طی مصاحبهیی در مورد کمک اتحادیه اروپا گفت: «کمک ۱۸میلیون یورویی اتحادیه اروپا رقم قابلتوجهی نیست و انتظار این است که بسته ارزشمندتری از سوی اتحادیه اروپا به ایران ارائه شود». وی افزود: «تاکنون اتحادیه اروپا اقدام مناسبی را برای حفظ برجام انجام نداده و عملکرد اروپاییها برای حفظ برجام رضایتبخش نیست».(خبرگزاری مجلس ۴شهریور ۹۷)
یکی دیگر از کارشناسان رژیم به نام اسماعیل بشری در واکنش به اعطای ۱۸میلیون یورو در چارچوب بسته اروپا این بسته را دارای تاثیر روانی دانست که میتواند فشارهای موجود را کاهش دهد.
او به تحریمهای گسترده آمریکا از یکسو، خروج مداوم شرکتهای بزرگ از ایران و قطع پرواز شرکتهای هوایی به ایران، اشاره کرد و این کمک مالی اروپا را به قرص مسکن تشبیه کرد و گفت: «هنوز مشخص نیست که وضعیت روابط بانکی ما چگونه میشود». (سایت فرارو۴شهریور ۹۷)
علی بیگدلی، یک کارشناس دیگر از باند روحانی که تا پیش از این همواره بر لزوم تعامل با اروپا و آمریکا اصرار میورزید، با ابراز ناامیدی از کمک ۱۸میلیون یورویی اروپا گفت: «اتحادیه اروپا ما را گروگان گرفته تا بتواند با توجه به جنگ تجاری که به وجود آمده از (آمریکا) امتیاز بگیرد. به همین دلیل هم بود که دیدیم وقتی خانم مرکل با آقای پوتین دیدار داشتند، گفتند که ما برجام را حفظ میکنیم، اما گسترش آزمایشهای موشکی ایران و حضور جمهوری اسلامی در منطقه باعث نگرانی ماست. این ۲مقوله دقیقاً همان خواستههای آمریکاست».(سایت فرارو ۴شهریور ۹۷)
مهره دیگری به نام یوسفی که بهعنوان کارشناس اقتصادی معرفی میشود، با اشاره به اعطای ۱۸میلیون یورو از جانب اتحادیه اروپا آن را توهین به ملت ایران و شرمندگی برای تمام مسئولان کشوری دانست و گفت: «من متعجبم که چرا مسئولان ما واکنشی نشان نمیدهند؟!... آقای ظریف این بسته را امید به حفظ روابط میداند، این امید نیست، بلکه عین توهین است». وی افزود: «۲۱میلیون دلار حتی دستمزد یک باز یکن دستچندمی فوتبال در اروپا هم نیست».(سایت حکومتی دیپلوماسی ایرانی ۴شهریور ۹۷)
یکی از مهرههای تبلیغاتچی حکومتی به نام حسین دهباشی که در جریان انتخابات فیلم تبلیغاتی حسن روحانی را ساخته و با افول ستاره اقبال روحانی بهنظر میرسد که او بریده، در حساب توئیتر خود دولت روحانی را با دوره قاجاریه مقایسه کرده و از آن هم پایینتر دانسته و نوشته است: «۱۸میلیون دلار بسته حمایتی اروپا برای ماندن ایران در برجام؟ حقالامتیاز توتون و تنباکو به ماژور تالبوت انگلیسی خیلی بیشتر بود! نامردها! ایشان ایران ما را با کجا عوضی گرفتهاند؟ و ایرانیان را با چه کسانی»؟ وی سپس با طعنه به ظریف که خطاب به ترامپ گفته بود: «هرگز یک ایرانی را تهدید نکن!» افزوده است: «تحقیر چطور»؟
ملاحظه میشود که بهرغم هیاهوی پیشین باند روحانی در زمینه رابطه با اروپا و معجزه کذایی برجام اروپایی، از این همه چشمدوختن این باند به اروپا، تنها چیزی که در حال حاضر نصیب دولت روحانی شده است، کمک ناچیز و البته تحقیرکننده ۱۸میلیون یورویی است، که تازه شرایط خرج کردن آن را هم برای دولت در گل مانده روحانی مشخص کردهاند.
واقعیت این است که بسته اروپایی برای حفظ برجام، پیش از اینکه جرعه حیات و یا مسکنی بر دردهای بیدرمان نظام باشد، بنا بر اعترافات مهرههای حکومتی، یک توهین و توسری به رژیم است و نه چیز دیگر.
أحيت منظمة "مجاهدي خلق" الإيرانية المعارضة السبت، الذكرى الثلاثين لمجزرة إعدام آلاف السجناء السياسيين عام 1988 في إيران، حيث طالبت مريم رجوي رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية التابع للمنظمة، مجلس الأمن الدولي إلى محاكمة مسؤولي المجزرة.
كما دعت رجوي في كلمة لها في باريس، بـ "طرد الجواسيس وعملاء النظام ووقوف المجتمع الدولي بجانب الشعب الإيراني في انتفاضته من أجل الحرية".
وبحسب بيان لأمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في باريس، فقد ذكرت رجوي أنه "على مدى ثلاثة عقود، التزم المجتمع الدولي الصمت عن مجزرة السجناء السياسيين، ونتيجة لذلك، ينتهك الملالي بأريحية وبفراغ البال، حقوق الإنسان في إيران ويقمعون التظاهرات والاحتجاجات الشعبية ويرتكبون أعمالاً إرهابية ويشعلون الحروب والكوارث في الشرق الأوسط وبلدان أخرى".
وأضاف: "الآن حان الوقت لإنهاء هذا الصمت ومحاكمة قادة هذا النظام ومسؤولي هذه المجزرة والمسؤولين عن الجرائم ضد الإنسانية على مدى أربعة عقود".
موضوع يهمك
?
تعيد المعارضة الإيرانية إحياء ذكرى موجة الإعدامات التي حصلت في إيران في السنوات التي تلت الثورة وتنشر وثائق موقّعة من...
وعقدت المنظمة تجمعات ووقفات احتجاجية بشكل متزامن في 20 عاصمة ومدينة حول العالم، وشارك فيها عدد من الشخصيات السياسية والحقوقية وممثلون عن الجاليات الإيرانية في أوروبا وكندا، بالإضافة إلى عدد من شهود المجزرة وعوائل الضحايا والسجناء السياسيين السابقين.
يذكر أن المحكمة الخاصة برجال الدين في إيران حكمت العام الماضي، على أحمد منتظري، نجل المرجع الشيعي الراحل حسين علي منتظري، الذي كان خليفة الخميني مرشد الثورة الأول حتى عزله عام 1988، بالسجن 6 سنوات بسبب نشره شريطاً صوتياً تضمن جزءاً من لقاء والده مع أعضاء "لجنة الموت" التي ارتكبت مجازر بإعدام عشرات الآلاف من السجناء السياسيين في صيف 1988، حيث اعتبرت منظمات حقوقية هذا الشريط بمثابة وثيقة دامغة لمحاكمة المسؤولين المتورطين بالمجزرة.
وفي مارس الماضي، بحث نواب بارزون في مجلس النواب الأميركي من كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي، يشمل رؤساء لجان الشؤون الخارجية، الأمن الوطني والضوابط ورئيس النواب الديمقراطيين في لجنة الشؤون الخارجية، مشروع قرار لإدانة النظام الايراني بشأن مجزرة إعدام 30 ألف سجين سياسي عام 1988 من أعضاء منظمة مجاهدي خلق والمنظمات اليسارية ونشطاء القوميات.https://bit.ly/2MwTjXw
كشف مصدر إيراني اليوم تفاصيل مهمة كان ينفذها في الولايات المتحدة عميلان إيرانيان قبل أن تعتقلهما السلطات الأميركية أخيرًا.. فيما يحيي الإيرانيون في 30 عاصمة ومدينة رئيسة في أوروبا وأميركا الشمالية السبت المقبل ذكرى 30 ألف سجين سياسي أعدمهم نظام طهران في عام 1988، في وقت تتصاعد الاحتجاجات طوال الأشهر الثمانية الماضية.
إيلاف: أعلنت وزارة العدل الأميركية في الأسبوع الماضي اعتقال وكيلين لوزارة مخابرات النظام الإيراني في الولايات المتحدة هما أحمد رضا محمدي دوستدار ومجيد قرباني، كانا يتجسسان ويتآمران ضد منظمة مجاهدي خلق الإيرانية والمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية المعارضين للنظام.
وحسب لائحة الاتهام المنشورة، فإن عملية التجسس ضد منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، التي "تعتبرها الحكومة الإيرانية المعارضة الرئيسة لها، وحاولت القضاء عليها"، كانت مستمرة منذ مارس عام 2017 ولحد الآن.
أبلغ مصدر في المجلس الوطني للمعارضة الإيراني "إيلاف" في اتصال هاتفي من مقر المجلس في باريس الثلاثاء أن هذين "العميلين" كانا يرسلان المعلومات الاستخبارية إلى الحكومة الإيرانية بهدف تمكينها من استهداف المعارضين، وفي النهاية تحقيق مجموعة الأهداف التي تجعل النظام قادرة على القضاء على معارضيه عبر الاعتقال أو التجنيد أو استغلال شبكات الانترنت سوءًا أو عملية الاختطاف أو القتل.
وأشار إلى أنه مع تصاعد حركة الاحتجاجات الشعبية في إيران، فإن مهمة هذين الجاسوسين تتزايد، واحد منهما (قرباني) سافر إلى إيران لمدة 20 يومًا (من 27 مارس إلى 17 إبريل 2018) لكي يتلقى من النظام الإحاطة الشخصية بخصوص المعلومات الواجب جمعها عن مجاهدي خلق، ثم يعود إلى أميركا، مع تلقي توجيهات جديدة، مثل: المزيد من الخرق لكسب معلومات سرّية عن أفراد منظمة مجاهدي خلق وقرارات المنظمة ضد السلطات الإيرانية.
أضاف المصدر أن الكشف عن المؤامرة التجسسية والإرهابية لنظام طهران في أميركا وإحباطها، في أعقاب دحر مخطّطين إرهابيين كبيرين ضد مجاهدي خلق والمقاومة الإيرانية في ألبانيا (مارس 2018) وفرنسا (30 يونيو 2018) يبرزان مرة أخرى "حقيقة أن نظام الإرهاب الحاكم باسم الدين في إيران الذي يعيش مرحلته النهائية لم يجد أمامه مخرجًا سوى قمع انتفاضة الشعب الإيراني واغتيال وقتل أعضاء مجاهدي خلق".
من جهتها، قالت لجنة الأمن ومكافحة الإرهاب في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية التي أعلنت يوم 20 إبريل في بيان اليوم تسلمت نصه "إيلاف"، إنه "في واشنطن أيضًا كانت هناك حالات مشبوهة عديدة من الرصد ومراقبة أطراف مكتب المجلس الوطني للمقاومة من قبل أفراد بجنسيات مختلفة مما ينمّ عن تهديدات إرهابية جدية. وتم إخبار الشرطة والمسؤولين المعنيين بهذه التهديدات".
وشددت على "ضرورة معاقبة وطرد جميع وكلاء وجواسيس وزارة المخابرات وقوة القدس وجميع عناصر وعملاء النظام الإيراني الذين ينفذون مؤامرات النظام في العلن وفي السر في أميركا وأوروبا، واستطاع هؤلاء العملاء والوكلاء بالاستعانة من سياسة المساومة طيلة السنوات الماضية الإقامة تحت عناوين ويافطات مختلفة في أميركا وأوروبا وتنفيذ أجندات النظام الإيراني الشريرة".
إيرانيون في 30 عاصمة يحيون ذكرى إعدام 30 ألف مواطن
سيحيي أبناء الجاليات الإيرانية في 30 عاصمة ومدينة رئيسة في أوروبا وأميركا الشمالية السبت المقبل، وبشكل متزامن، ذكرى 30 ألف سجين سياسي أعدمهم نظام طهران في مجزرة قبل ثلاثين سنة في العام 1988، في وقت تتصاعد الاحتجاجات طوال الأشهر الثمانية الماضية.
وسيناقش ممثلون للجاليات الإيرانية والشخصيات السياسية والاجتماعية من مختلف البلدان، وسط مشاركة الآلاف من أبناء الجاليات الإيرانية الموالية للمقاومة، بما في ذلك في باريس ولندن وبرلين واستوكهولم وأمستردام وروما وأوسلو وبروكسل وأوتاوا وفانكوفر وبوخارست وهلسنكي ويوتوبري وشتوتغارت وآرهوس (الدنمارك)، سيناقشون هذه الموضوعات. كما سيدلي الناجون وأقارب ضحايا مجزرة 1988 بشهاداتهم وملاحظاتهم الشخصية للمشاركين.
تشمل الجاليات الإيرانية المشاركة في هذا الملتقى طيفًا واسعًا من الفئات المختلفة في المجتمع الإيراني، بما في ذلك الشباب، والطلاب، والمتخصصون، والتجار، والتكنوقراط، والأكاديميون، وأساتذة الجامعات، والنساء، وهم يدعون إلى الإطاحة بنظام طهران.
وسيدلي ممثلو مختلف القوميات الإيرانية، من الترك والكرد والعرب والبلوش وغيرهم، بكلمات في هذا البرنامج. وهذا الملتقى الذي يُعقد في وقت واحد، يشكل جزءًا من حملة دولية لدعوة الأمم المتحدة إلى التحقيق ومقاضاة المسؤولين الضالعين في مجزرة عام 1988، التي تصفها منظمات حقوق الإنسان والمدافعين عن حقوق الإنسان، بأنها واحدة من أبشع الجرائم ضد الإنسانية بعد الحرب العالمية الثانية.
ما يثير الاستغراب أن المسؤولين ومرتكبي هذه المجزرة هم الآن من بين أعلى المسؤولين في النظام، وهم متورطون مباشرة في قمع الاحتجاجات المناهضة للحكومة.
سيبدأ الملتقى الدولي للجاليات الإيرانية أعماله في آن واحد، وستبث وقائعه بشكل متزامن باللغات الفارسية والإنجليزية والفرنسية والعربية، إضافة إلى اللغة الأصلية لكل بلد.
خميني أمر بإعدام 30 ألف سجين
وتنفيذًا لفتوى صادرة من خميني، مؤسس نظام ولاية الفقيه في إيران تم إعدام أكثر من 30 ألف سجين سياسي في عام 1988، خلال أشهر عدة بسبب تمسكهم بمواقفهم في الدفاع عن حركة مجاهدي خلق وعن الديمقراطية وحقوق الإنسان.
أكد مهدي عقبائي، عضو المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، إن مجموعة “الأشتر” الإرهابية البحرينية، والتي تتخذ من إيران مقرا لها، تتمتع بالدعم المباشر المالي والتسليح والتدريب من النظام الإيراني.
وأشار عقبائي، في بيان، أن ذلك دعا وزارة الخارجية الأمريكية، إلى وضع قائد مجموعة “الأشتر” على قوائم الإرهاب. موضحا: هذه المجموعة كانت تسعى لإسقاط الحكومة البحرينية وكانت تتلقى المال والسلاح اللازم لها من قوات الحرس التابعة للنظام الإيراني، ويتم وضع أعضائها تحت التدريب العسكري على يد قوات الحرس التي تم وضعها نفسها منذ تاريخ ١٣ اكتوبر ٢٠١٧ على قوائم الإرهاب والعقوبات التي فرضتها الحكومة الأمريكية وبعض الدول الأخرى.
وتابع: الإجراءات التوسعية للنظام الإيراني تعتبر من الأسباب الرئيسية للتوتر في الشرق الأوسط والتي أوجدت حتى الآن العديد من التوترات الطائفية فيما بين الدول المتجاورة، والتهديد الذي يخلقه النظام الإيراني في الظروف الراهنة يرجع إلى حكم ولاية الفقيه. بحيث أنه في دستور هذا النظام قد تم التأكيد على أن التوسع وتصدير الثورة للعالم يعتبر جهادا، فالخميني ومنذ بداية الثورة شجع أتباعه لمهاجمة الدول الإسلامية وغير الإسلامية.
Iran : Give-away of Caspian Sea an attempt to preserve mullahs’ rule
lished on .
NCRI - In yet another attempt to preserve the faltering clerical regime, Hassan Rouhani, acting on orders from the Supreme Leader Ali Khamenei, signed the Caspian Sea Treaty, which is against the Iranian nation’s interests.
Undermining the Iranian nation’s national interests, including one trillion dollars in damages from the unpatriotic war with Iraq, the destruction of the environment, the drying up of the nation’s water reserves, the plunder of the Iranian people’s wealth and its squander on exporting terrorism, warmongering, and nuclear and missile programs, are all familiar devices of the mullahs’ regime, which has declared safeguarding the totalitarian rule of the vali-e faqih (absolute clerical ruler) as the absolute imperative.
Now, it is the turn of Caspian Sea, one of Iran’s greatest national treasures, which the anti-Iranian mullahs have given away in a bid to preserve their security and disgraceful rule.
Indeed, so unpalatable is the treaty, that even the regime’s experts and parliament deputies from different factions are describing it as another Turkmenchay Treaty, (according to which the control of the South Caucasus in 1828 was ceded to Russia).
The state-run daily Etemad on August 12, 2018, quoted a Majlis Deputy as saying, “Given the timing and particular political circumstance, negotiations about our share of the Caspian Sea and similar issues do not serve our interests.” Another Majlis deputy said, “Rouhani has gone to Kazakhstan at a time when the legal provisions of the Caspian Sea are in doubt. Is it true that Iran’s 50 percent share has dropped to 11 percent? Is there another Turkmenchay on the way?”
The Islamic Revolutionary Guards Corps (IRGC), a partner of Rouhani in this sell-out, defended him in its publication, Javan on August 13: “Expectations for favorable terms regarding our rights to profit from, or making use of the Caspian Sea’s reserves in ‘determining the borders’ and ‘setting a demarcation point’ are unrealistic.”
Mrs. Maryam Rajavi, the President-elect of the Iranian Resistance, said: “For Khomeini, Khamenei and Rouhani, neither water, nor the land, nor the culture, nor the lives, nor the wealth of the Iranian people have any value. Only one thing matters: Preserving the rule of the mullahs, which Khomeini described as the ‘absolute imperative,’ and for which one can abrogate Islamic edicts, and first and foremost give away the land and water of Iran and its people and massacre its valiant children in the prisons.” She added “Indeed, what could an invader do that the mullahs have not done to Iran and the Iranian people. The mullahs are among the worst in Iran’s history.”
Secretariat of the National Council of Resistance of Iran
August 14, 2018
هزار ميليارد دلار خسارت در جنگ ضد ميهني ، نابودي محيط زيست و خشكاندن آبهاي كشور ، چپاول منابع ملي و به باد دادن ثروتهاي مردم ايران در صدور تروريسم و جنگ افروزي و پروژه هاي اتمي و موشكي شيوه شناخته شدة حكومت آخوندي است كه حفظ سلطنت مطلقة ولي فقيه را واجب ترين واجبها اعلام كرده است. اكنون نوبت درياي خزر يكي از بزرگترين سرمايه هاي ملي ايران است كه آخوندهاي وطنفروش و ضد ايراني آنرا براي امنيت و حفظ سلطه ننگين خود به حراج گذاشته اند. آشي كه اين بار آخوند روحاني و ظريف به دستور خامنه اي پختند، آنقدر شور است كه حتي كارشناسان و نمايندگان رژيم از باندهاي مختلف آنرا يك تركمانچاي ديگر توصيف ميكنند. يك نماينده مجلس ارتجاع در اين باره گفت : «به خاطر موقعیت زمانی و شرایط خاص سیاسی حاکم، مذاکره در مورد سهم (ما) از دریای خزر و مسائلی از این دست در این شرایط به صلاح نمي باشد». يك نماينده ديگر مجلس آخوندها پرسيده است: «روحانی در حالی عازم قزاقستان شده که مفاد توافقات درباره رژیم حقوقی دریای خزر در هالهای از ابهام است. آیا راست است که سهم ۵۰درصدی ایران به ۱۱درصد سقوط کرده؟ آیا ترکمنچای دیگری در راه است؟»(روزنامه حكومتي اعتماد -۲۱/۵/۹۷). همين روزنامه روز ۲۲ مرداد نوشت اگر به ديوان بين المللي لاهه ميرفتيم سهم ايران از ۲۰ درصد هم بيشتر ميشد (اما) با تقسيم بندي كنوني سهم ايران ۱۲ درصد شد. سپاه پاسداران كه در اين وطن فروشي همدست روحاني است در روزنامه جوان به دفاع از او پرداخت و نوشت: «انتظار احقاق حقوق، از جمله حق انتفاع یا بهرهبرداری از منابع خزر در ”تحدید حدود“ و ”تعیین خط مبدأ“ به شکل مطلوب دور از ذهن است» (جوان ۲۲/۵/۹۷). خانم مريم رجوي رئيس جمهور برگزيده مقاومت در اين باره گفت : براي خميني و خامنه اي و روحاني، نه آب و خاك، نه فرهنگ، نه جان و دارايي مردم ايران ارزشي ندارد. تنها يك چيز اهميت دارد : حفظ و بقاي حاكميت آخوندي كه خميني آنرا «اوجب واجبات» اعلام كرد و بخاطر آن مي توان احكام اسلام را تعطيل كرد و به طريق اولي خاك و آب ايران و مردم آن را به باد داد و فرزندان رشيدش را در زندانها قتل عام كرد. خانم رجوي افزود : براستي يك رژيم اشغالگر چه كاري ميكند كه آخوندها با ايران و مردم ايران نكردند. آنها مانند مغولها از بدترين اشغالگران تاريخ ايران هستند. به همين خاطر وظيفه ملي و ميهني هر ايراني آزاد سازي وطن از سلطة آخوندها و پاسداران و استقرار دمكراسي و حاكميت جمهور مردم ايران است. اكنون نوبت درياي خزر يكي از بزرگترين سرمايه هاي ملي ايران است كه آخوندهاي وطنفروش و ضد ايراني آنرا براي امنيت و حفظ سلطه ننگين خود به حراج گذاشته اند. آشي كه اين بار آخوند روحاني و ظريف به دستور خامنه اي پختند، آنقدر شور است كه حتي كارشناسان و نمايندگان رژيم از باندهاي مختلف آنرا يك تركمانچاي ديگر توصيف ميكنند. يك نماينده مجلس ارتجاع در اين باره گفت : «به خاطر موقعیت زمانی و شرایط خاص سیاسی حاکم، مذاکره در مورد سهم (ما) از دریای خزر و مسائلی از این دست در این شرایط به صلاح نمي باشد». يك نماينده ديگر مجلس آخوندها پرسيده است: «روحانی در حالی عازم قزاقستان شده که مفاد توافقات درباره رژیم حقوقی دریای خزر در هالهای از ابهام است. آیا راست است که سهم ۵۰درصدی ایران به ۱۱درصد سقوط کرده؟ آیا ترکمنچای دیگری در راه است؟»(روزنامه حكومتي اعتماد -۲۱/۵/۹۷).همين روزنامه روز ۲۲ مرداد نوشت اگر به ديوان بين المللي لاهه ميرفتيم سهم ايران از ۲۰ درصد هم بيشتر ميشد (اما) با تقسيم بندي كنوني سهم ايران ۱۲ درصد شد.سپاه پاسداران كه در اين وطن فروشي همدست روحاني است در روزنامه جوان به دفاع از او پرداخت و نوشت: «انتظار احقاق حقوق، از جمله حق انتفاع یا بهرهبرداری از منابع خزر در ”تحدید حدود“ و ”تعیین خط مبدأ“ به شکل مطلوب دور از ذهن است» (جوان ۲۲/۵/۹۷).خانم مريم رجوي رئيس جمهور برگزيده مقاومت در اين باره گفت : براي خميني و خامنه اي و روحاني، نه آب و خاك، نه فرهنگ، نه جان و دارايي مردم ايران ارزشي ندارد. تنها يك چيز اهميت دارد : حفظ و بقاي حاكميت آخوندي كه خميني آنرا «اوجب واجبات» اعلام كرد و بخاطر آن مي توان احكام اسلام را تعطيل كرد و به طريق اولي خاك و آب ايران و مردم آن را به باد داد و فرزندان رشيدش را در زندانها قتل عام كرد. خانم رجوي افزود : براستي يك رژيم اشغالگر چه كاري ميكند كه آخوندها با ايران و مردم ايران نكردند. آنها مانند مغولها از بدترين اشغالگران تاريخ ايران هستند. به همين خاطر وظيفه ملي و ميهني هر ايراني آزاد سازي وطن از سلطة آخوندها و پاسداران و استقرار دمكراسي و حاكميت جمهور مردم ايران است.
Plusieurs participants au récent rassemblement en France du Conseil national de la résistance iranienne (CNRI) visé par une tentative d'attentat, dont l'ancienne otage des Farc en Colombie Ingrid Betancourt et l'ex-chef du gouvernement algérien Sid Ahmed Ghozali, se sont portés mercredi partie civile dans le dossier judiciaire en Belgique.
L'annonce a été faite mercredi à Bruxelles par les avocats qui les représentent, à la suite de leur première entrevue avec la magistrate belge qui instruit le dossier à Anvers (nord).
Le 2 juillet, le parquet fédéral belge, compétent en matière de terrorisme, avait annoncé avoir mis en échec un projet d'attentat à la bombe qui aurait dû frapper, l'avant-veille à Villepinte en région parisienne, le grand rassemblement annuel du CNRI, entité chapeautant les Moudjahidine du peuple (MEK, opposition).
Un couple de Belges d'origine iranienne a été arrêté le jour même, le 30 juin, en région bruxelloise, en possession d'environ 500 grammes d'explosif TATP dans sa voiture.
Un diplomate iranien en poste à Vienne, Assadollah Assadi, accusé par le CNRI d'être le "commanditaire" de l'attentat, a également été arrêté en Allemagne, tandis qu'un quatrième suspect, interpellé en France, a été remis le mois dernier à la justice belge.
Aux yeux des Moudjahidine et de leurs soutiens, ce "complot" est une illustration du "terrorisme d'Etat" que pratiquerait le régime du président iranien Hassan Rohani.https://bit.ly/2MyKk45
محمد محدثين رئيس اللجنة الخارجيه في المجلس الوطني للمقاومة الايرانية : تم اتخاذ القرار في يناير 2018 في المجلس الأعلى للأمن القومي ثم وافق خامنئي على العملية و تم توجيه وزير المخابرات لتنفيذ العملية وكان أميري مقدم هو المسئول المباشر عن العملية.
#ExpelIranDiplomatTerrorists
رئيس الوزراء الجزائري السابق سيد أحمد غزالي: أنا هنا لأنني كنت في الاجتماع الكبير مع مئات من الشخصيات الذين كانوا الضحايا المحتملين لهذا الهجوم المحبط. أنا من بين المدعين الخاصين الذين يملؤون شكوى ضد النظام الإيراني
شعار زنان شجاع نجف آباد علیه گرانی: «سوریه رو سیر کردن جوونها رو پیر کردن» ۱۱
مرداد – کلیپ
پنجشنبه ۱۱ مرداد ۱۳۹۷، در این کلیپ زنان شجاع در نجف آباد را مشاهده می کنیدکه رو در روی ماموران انتظامی ایستاده و بر علیه گرانی و وضعیت وخیم اقتصادی و همچنین سیاستهای مداخله جویانه حکومتی که مردم ایران را به خاک سایه نشانده است شعار می دهند: سوریه رو سیر کردن جوونها رو پیر کردن
هزینههای دهها میلیارد دلاری جنگ و کشتار در سوریه برای سرپانگهداشتن بشار اسد دیکتاتور سوریه و حوثیهای یمن و شبه نظامیان حزبالله لبنان و حشدالشعبی در عراق و طالبان در افغانستان و کشورهای دیگر در خاورمیانه و افریقا. تنها نتیجهای که از این همه چپاول و به هدر دادن منابع ثروت ملی کشور بدست می آید فقط گوشه بسیار کوچکی از وضعیت نابسامان و انفجاری اقتصادی جامعه ایران است که هیچ راه برون رفتی هم برای آن وجود ندارد غیر از ایستادگی و پای فشردن بر سیستم و نظام موجود و رساندن غارتگران و آدمکشان به جزای خود.