Monday, July 31, 2017

ملالي إيران لايفهمون سوى لغة القوة و الردع

قلم:فلاح هادي الجنابي
 
تبني مجلسي النواب و الشيوخ الامريکيين للعقوبات الاخيرة المفروضة على نظام الملالي لانتهاكه حقوق الإنسان وتصنيع وتطوير الصواريخ البالسيتية و کذلك بسبب الممارسات الارهابية للحرس الثوري،
يأتي بعد تحذيرات متکررة من جانب المقاومة الايرانية طوال الاعوام الماضية من نشاطات و تحرکات هذا النظام و أجهزته القمعية الارهابية في إيران و المنطقة وبشکل خاص جهاز الحرس الثوري، المتخصص و المتمرس في النشاطات الارهابية و تصدير التطرف الاسلامي و تأسيس الميليشيات و الخلايا الارهابية المعادية للإنسانية و التقدم و الحضارة.
نظام الملالي الذي أثبتت الاحداث و التطورات الجارية طوال أکثر من ثلاثة عقود و نصف، من إنه نظام لايفهم ولايفقه سوى لغة القوة و الردع، وإن أي تجاهل أم تغاضي له يعتبره بمثابة خوف منه وبالتالي يعمل على مضاعفة نشاطاته و تصعيدها کما فعل و يفعل، لکن وکما أثبتت التجارب السابقة، فإن هذا النظام يرضخ خانعا عدما يجد قوة رادعة بوجهه و يفضل الهزيمة على المواجهة.
الجديد و المهم في العقوبات الامريکية الجديدة إنها شملت جهاز الحرس الثوري و الذي وصفته السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من جانب المقاومة الايرانية في بيانها الخاص الذي رحبت من خلاله بتبني تلك العقوبات من إن هذا الجهاز الارهابي بمثابة' الجهة الحافظة لنظام الملالي وذراعه الرئيسي في القمع وتصدير الإرهاب والتطرف، غير أن سياسة المساومة مع ديكتاتورية الملالي فتحت الابواب على مصراعيها أمام قوات الحرس وميليشياتها لصولاتها في المنطقة بكاملها.'.
المقاومة الايرانية التي طالما عملت على إصدار بيانات و مواقف سياسية مختلفة شددت فيها على إن نظام الملالي لن يقف عند حد مالم تکن هناك من قوة رادعة له وإنه يستغل الصمت و التجاهل للعمل من أجل تنفيذ مشروعه المريب بفرض إمبراطورية دينية على المنطقة، وقد توضحت الصورة تماما عندما صار معلوما بأن هذا النظام لايقف عند الدول الاربعة التي تخضع حاليا لنفوذه و هيمنته وانما يسعى للإمتداد الى الدول الاخرى خصوصا بعد أن کون و أسس قوى و ميليشيات إرهابية صارت تصرح علنا بنيتها للتوجه و الامتداد الى الدول المجاورة کما نجد واضحا في العراق و اليمن بشکل خاص، ولاريب من إن دول المنطقة و العالم قد فهمت و استوعبت جيدا تحذيرات المقاومة الايرانية و تأکيداتها لدول المنطقة بضرورة العمل من أجل التصدي لنشاطات و تحرکات هذا النظام ويجب إستغلال الوقت قبل فوات الاوان.

العقوبات الأمريكية ومأزق النظام الإيراني مع «الاتفاق النووي»

بقلم: عبدالرحمن مهابادي {

السبت ٢٩ يوليو ٢٠١٧ - 01:00

بعد مرور عامين على البرنامج الشامل للإجراء المشترك (الاتفاق النووي) الذي أبرم في 14يوليو 2015 في العاصمة النمساوية فيينا بين إيران ومجموعة 5+1 لايزال الأمر بين الطرفين الموقعين فضلا عن الهيئة الحاكمة داخل النظام الإيراني مثيرا للجدل ويسير نحو مصير مجهول.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن خلال دعاياته الانتخابية أنه إذا ما انتخب، فسوف يمزق «الاتفاق النووي»! وردا على ذلك أكد علي خامنئي أنه إذا ما يمزقونه، «فإننا نحرقه!». وحينما أدلى خامنئي بهذا التصريح لم يكن يتوقع أن ترامب يتسلم السلطة، كما أنه بعد فوز ترامب في الانتخابات لم يردد مثل هذا الكلام!
والآن وبعد مرور عامين، أصبح جناح علي خامنئي مهموما للغاية إزاء «الاتفاق النووي»؛ لأنه وبحسبهم منحوا «النقد» وأخذوا «المؤجل» حيث لم يطبق المؤجل عمليا.
وخلال العامين الأخيرين، أخذت العقوبات تشتد ضد النظام الإيراني وطبقا للأخبار المنتشرة من المقرر أن ترتفع نبرة العقوبات الأمريكية  خلال الأشهر القادمة، ما أدى إلى اتساع شقة الخلاف بين الأجنحة الداخلية في النظام. كما يساور جناح خامنئي الذعر والخوف إزاء تلك التهديدات القاضية بتمزيق «الاتفاق النووي» إضافة إلى مواصلة العقوبات وتشديدها، حيث يهجم على عصابة روحاني تحت وطأة هذا الذعر والخوف المتزايدين. لأنه وخلافا لزعم روحاني القاضي باعتبار «الاتفاق النووي» انتصارا لنفسه وتثبيت ذلك، لقد تحول الآن إلى موطن ضعف بالنسبة إلى هذه العصابة وكنتيجة لتقييم عام حول «الاتفاق النووي» في هذه الجهة من الطاولة أي طرف النظام الإيراني لقد تعرض الأمر للطريق المسدود جملة وتفصيلا، وفيما إذا استمر النظام في سير الاتفاق النووي أو لم يستمر فيه فإنه هو الخاسر الرئيسي.
وحتى الأمس كان المساومون الغربيون يبحثون للعثور على اعتدالي وإصلاحي داخل النظام بأي حال من الأحوال ليواصلوا بذلك سلبهم للنفط وباقي ثروات الشعب الإيراني غير أنه خاب ظنهم، حيث لم يكن وجود اعتدالي داخل النظام سوى سراب؛ لأن جرائم هذا النظام في كلا الصعيدين الداخلي والإقليمي لم تكن نسبته تتراجع وإنما ارتفعت إذ طال ما يقوم به النظام من الاغتيالات والجرائم وإزهاق أرواح مئات الآلاف من الأبرياء في بلدان المنطقة، وخاصة العراق وسوريا، فضلا عن الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان في إيران.http://bit.ly/2wekHgf


المعارضة الإيرانية تدعو لمقاضاة خامنئى لتسببه فى قتل 30 ألف سياسى

مريم رجوى زعيمة منظمة مجاهدى خلق المعارضة الإيرانية
كتبت إسراء أحمد فؤاد
دعت منظمة مجاهدى خلق المعارضة الإيرانية بالخارج، لمقاضاة المرشد الأعلى فى إيران على خامنئى.

وقالت المنظمة فى بيان لها إنه قبل ربع قرن من الزمن وبعد نهاية الحرب الإيرانية العراقية أفتى الخمينى بإعدام جميع أعضاء وأنصار مجاهدى خلق فى جميع السجون الايرانية، ما أدت هذه الموجة الرهيبة إلى إعدام ما لا يقل عن ثلاثين إلفاً من السجناء السياسيين، وكان جميع المسئولين فى النظام متورطين فى هذه الجريمة الكبرى.

وأضافت : "بدأت المقاومة الإيرانية فى العام الماضى فى مثل هذه الأيام، حركة عارمة فى عموم إيران وعلى الصعيد الدولى فيما يتعلق بمجزرة 30 ألف سجين سياسى فى عام 1988، تلك الجريمة المروعة ومازال مسئوليها يحتلون مناصب سيادية فى النظام بينهم وزير العدل فى حكومة روحانى الذى كان عضوا فى لجنة الموت والمسئول عن هذه المجزرة".

وفى ذكرى مجزرة عام 1988 وجهت مريم رجوى زعيمة منظمة مجاهدى خلق المعارضة الإيرانية رسالة، قالت فيها : "قبل 29 عاما وفى مثل هذه الأيام بدأ جلاد القرن خمينى السفاح، مجزرة 30 ألف سجين سياسى من المجاهدين والمناضلين، إنه كان يريد أن يجتث حركة المقاومة لبقاء حكمه، وأراد أن يعمل عملا لن يعود يفكر أحد فى التغيير ولا يسول له تفكيره بطلب الحرية، فوجد كل ذلك فى القضاء السريع على مجاهدى خلق وكل من يبقى متمسكا بقضية الحرية".

وتابعت: " لكن وفى مقابل هذه القسوة غير المسبوقة، أثبت المجاهدون أنهم أعلون من المشانق واعتلوا المشانق بالآلاف وأصبحوا فى ذاكرة الشعب الإيرانى أسطورة الوفاء بالحرية وأضاءوا مسار تاريخ إيران بخوضهم درب عدم الاستسلام وزرعوا الأمل فيه".

وأضافت أن دماء المجاهدين والمناضلين أصحاب القضايا، لن تتوقف عن الغليان أبدا ورأينا خلال هذه السنين كيف أن روح العصيان والاحتجاج لدى المجتمع الإيرانى كانت تصارع نظام ولاية الفقيه.

وقالت رجوى أدعو الشباب الأبطال والمنتفضين فى عموم الوطن المكبل، إلى الاحتجاج لإرغام قادة النظام على نشر أسماء كل الشهداء فى المجزرة والكشف عن عناوين قبورهم وأسماء الجلادين المتورطين فى هذه المجزرة، أدعو عوائل الشهداء والسجناء السياسيين أن يتجمهروا حول قبور الشهداء وأن يفرضوا على نظام الملالى اعطاء حقوقهم المسلوبة لإقامة مراسيم تأبين لأبنائهم الأبطال، أدعو جميع أبناء وطنى إلى المشاركة النشطة فى الحركة الوطنية لجمع المعلومات عن الشهداء والعثور على قبورهم المخفية والكشف عن الملالى والجلادين المتورطين فى هذه الجريمة.

Friday, July 28, 2017

الحرسي رضايي: العقوبات الأمريكية الجديدة هي أسوأ أنواع العقوبات والفصل السابع لها اسقاط النظام

أبدى الحرسي محسن رضايي الذي كان يتحدث يوم الخميس 27 يوليو بصفته ما يسمى بـ «رواد الجهاديين»لمناسبة الذكرى السنوية لعملية الضياء الخالد خوفه من اسقاط النظام وقال: العقوبات الأمريكية الجديدة هي أسوأ أنواع العقوبات وفصلها الثالث هو اسقاط النظام. 
وأشار الى ما وصفه بـ «العقوبات الأمريكية الجديدة الجائرة» ضد نظام الملالي وقال «العقوبات الأمريكية الجديدة ضد نظام الملالي هي أسوأ أنواع العقوبات وأن فصلها الثالث هو استراتيجية اسقاط الجمهورية الاسلامية. وكان الكونغرس عشية العطلة ولكن تبنى مجلس الشيوخ وكذلك مجلس النواب هذه العقوبات على وجه السرعة وطبعا ان الجمهورية الاسلامية سترد على هذه الوقاحة. ان هذه العقوبات تظهر عدم مصداقية العهود الأمريكية. أبرمت الادارة الأمريكية السابقة توافقات ولكن الادارة الجديدة قد أبلغت كل العالم عدم ثقتها. من عمليات المرصاد (الضياء الخالد) ونهاية الحرب وقضية العقوبات يمكن الادراك بأنه يجب أن نخيب آمال العدو من العقوبات الاقتصادية.

رئيس مجلس النواب الأمريكي: اقرار مشروع العقوبات يصعد من الضغط على ألد أعدائنا

رئيس مجلس النواب الأمريكي بول رايان

قال رئيس مجلس النواب الأمريكي في بيان أصدره فور التصويت على مشروع العقوبات الجديدة على النظام الايراني وروسيا : عقب اقرار مشروع اج آر 3364 لمواجهة الدول الخصمة في قانون العقوبات، يجب أن لا تتقلل أهمية تعدد الأخطار التي تحدق بأمننا القومي من قبل النظام الايراني وروسيا وكوريا الشمالية. هذه العناصر السيئة وغير المرغوب فيها قد عملوا جاهدين منذ مدة لاضعاف أمريكا وعبثوا بالاستقرار العالمي. ان واجبنا أن نحاسبهم في الكونغرس. ان المشروع الذي تم اقراره بالاجماع بدعم من الحزبين كان واحدا من أوسع الرزمات للعقوبات في التاريخ. هذا المشروع يصعد الضغط على أخطر أعدائنا.

غوتيريش يجدد مطالبته مجلس الأمن بإحالة ملف سوريا إلى «الجنائية الدولية»

الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش

جدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الخميس، مطالبة مجلس الأمن الدولي بإحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وأثنى أمين عام المنظمة الدولية على الجهود التي تبذلها تركيا وروسيا من أجل ضمان تثبيت اتفاق 'مناطق خفض التوتر' الذي تم التوصل إليه في العاصمة الكازاخية يوم 4 مايو / أيار الماضي. 
جاء ذلك في تقرير قدمه غوتيريش لمجلس الأمن الدولي، ويناقشه الأعضاء في جلسة مغلقة اليوم مستمرة حتى الساعة 16:10 تغ، ويتناول مدى تنفيذ أطراف النزاع في سوريا قرارات المجلس المتعلقة بالأزمة. 
وقال غوتيريش في تقريره: 'ما زلت أنادي بأن تحال الحالة في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية'.
وأردف: 'اليوم قد بلغ عدد من يحتاج إلى المساعدة الإنسانية في جميع أنحاء سوريا 13.5 مليون شخص، ولا تزال الأزمة الإنسانية مستمرة في معظم مناطق البلد، ولا يزال النزاع يودي بحياة المدنيين الذين يجدون صعوبة في الحصول على الرعاية الصحية والغذاء والمياه النظيفة والتعليم'.
ومضى قائلا: 'المحاصرون الذين وصل عددهم إلى 540 ألف شخص يواجهون ظروفا عصيبة، وإنني أهيب بجميع الأطراف إلى وضع حد للحصار فورا بغية السماح بوصول المساعدات الإنسانية دون انقطاع، وكفالة حرية الحركة لمن هم تحت الحصار في الوقت الراهن (دون ذكر المناطق المحاصرة)'.

الكويت ليست وحدها.. إيران تستخدم بعثاتها الدبلوماسية للتجسس على الدول

محمد الشرقاوي
فتحت الأزمة الكويتية الإيرانية الأخيرة الباب على مصرعيه حول توظيف طهران لملحقياتها الدبلوماسية  حول العالم، في أعمال مخابراتية تهدد أمن الدول بالمخالفة للقانون الدولي.
آخر تلك الأحداث الدامغة، ما كشفت عنه الأزمة الكويتية الإيرانية، فقد أغلقت دولة الكويت الملحقية الثقافية والملحقية العسكرية الإيرانية، الخميس الماضي، وأمهلت الدبلوماسيين الإيرانيين المطرودين من الكويت مدة 45 يومًا لمغادرة الأراضي الكويتية، إثر هروب 16 متهمًا من المدانين فيما عرف بـ«خلية العبدلي»، الإرهابية المدعومين من إيران إلى الأراضي الإيرانية.
بحسب تقرير لصحيفة الاتحاد الإماراتية، لم تكن خلية «العبدلي» الأولى في الكويت، بل هناك حوادث موثقة لإرهاب أجهزة المخابرات الإيرانية في دول الخليج العربي، وفي الكويت تحديدًا، بدأت منذ الثمانينيات، إذ استهدفتها الاستخبارات الإيرانية بهدف تصدير الثورة ودعم الانقلابات، وشهدت محاولة آثمة لاغتيال أمير الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح عام 1985 بتفجير سيارة مفخخة، ومن ثم قام عماد مغنية بخطف الطائرة الكويتية «الجابرية» لمقايضة السلطات الكويتية، بإطلاق سراح الـ17 متهمًا في قضية محاول الاغتيال.
ومنذ عام 2010، تمكنت السلطات الكويتية من كشف تسع خلايا تجسسية تعمل لصالح إيران، تضم كويتيين وعددًا من الدبلوماسيين الإيرانيين الذين يعملون في سفارة طهران في الكويت، في مايو 2010 أعلنت الكويت عن تفكيك شبكة تخابر وتجسس لمصلحة الحرس الثوري الإيراني تعمل على رصد المنشآت الحيوية والعسكرية الكويتية، ومواقع القوات الأمريكية، واعترف المعتقلون بتلقيهم الدعم من إيران.
وتذكر مصادر كويتية، أن الملحق السياحي في السفارة الإيرانية، كان المسؤول الاستخباراتي للحرس الثوري الإيراني في الكويت ومنطقة الخليج العربي.
وفي عام 2012 تم تفكيك إحدى أكبر الخلايا التجسسية الإيرانية، فقبض على 39 من ضباط الحرس الثوري الإيراني، و58 آخرين من رتب مختلفة، وعثر في سرداب إحدى الحسينيات في منطقة «بنيد القار» على أجهزة تنصت وتجسس عالية الجودة، وأسلحة وقنابل عنقودية، وتلاها اكتشاف العديد من الخلايا النائمة والمستيقظة المهددة لأمن وسلامة الكويت، انتهاء بخلية العبدلي.
وفقًا للقانون الدولي، فإن ما فعلته دولة الكويت صحيح، فهي قد أخبرت الدبلوماسيين الإيرانيين بأنهم غير مرغوب بهم، وهو ما يعني تحديدًا أنه ينبغي على الدبلوماسي مغادرة أراضي الدولة. ففي عام 1999، على سبيل المثال اعتُبر ملحق دبلوماسي في السفارة الروسية في واشنطن العاصمة شخصًا غير مرغوب فيه للاشتباه في قيامه بـ«التنصت» على وزارة الخارجية.http://bit.ly/2w0vef0

Thursday, July 27, 2017

حرك لفتح تحقيق دولي في مجزرة 30 ألف سجين إيراني

وكالات-المدائن
تعتزم جمعيات حقوقية وشخصيات بارزة وأحزاب في إيطاليا، إطلاق مبادرة تهدف إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية حول مجزرة السجناء السياسيين في إيران التي راح ضحيتها نحو 30 ألف شخص.
وترتب الجمعيات المدافعة عن حقوق الإنسان في إيطاليا، والحزب الراديكالي وشخصيات ايطالية بارزة ومنهم السيد جوليو ترتزي وزير الخارجية الايطالي سابقا، لإطلاق تحذير يوم الخميس 27 يوليو 2017م حول تردي واقع حقوق الإنسان في إيران.
وقالت المقاومة الإيرانية، إن تلك الجهات ستطلق مناشدة مشتركة تطالب فيها الحكومة الإيطالية بفتح تحقيق دولي حول مجزرة 30 ألف من السجناء السياسيين في إيران عام 1988 وإحالة المنفذين والآمرين بهذه الجريمة للمثول أمام العدالة من خلال المراجع الدولية ومنها الأمين العام للأمم المتحدة والمفوض السامي للحقوق الإنسان والمقرر الخاص للأمم المتحدة بشأن حقوق الإنسان في إيران.
وذكرت أن هذه المبادرة تشرف عليها عدد من الجمعيات الإنسانية ومنها رابطة حقوق الإنسان الايطالية وجمعية لاتمسوا قابيل، بمشاركة بعض المحاضرين في الجلسة أبرزهم جولير ترتزي وزير الخارجية الايطالي سابقا، وأنطونيو استانغو رئيس رابطة حقوق الإنسان الإيطالية، والسيناتور استفانيا بتروزبانه، وروبرتو رامبي عضو لجنة حقوق الإنسان في البرلمان الإيطالي، وماريانو رابينو عضو اللجنة الخارجية ولجنة حقوق الإنسان في البرلمان الإيطالي، ونيقولا تشيراتشي عضو اللجنة الخارجية في البرلمان الإيطالي.
واعتبرت المقاومة أن جريمة مجزرة 30 ألف سجين سياسي في إيران تعد من الحالات المؤكدة لجريمة بحق البشرية في النصف الثاني للقرن العشرين حسب ما يصرح به الحقوقيون الكبار حيث لم تجر بعد أي تحقيق مستقل عليها من قبل الأمم المتحدة وقد تحولت إلى ملف جاد وشامل جدًا في إيران وفي المستوى الدولي لأنه تبين بان عددا كبيرا من السلطات الكبار في الحكومة ومنهم وزير العدل لحكومة روحاني والمرشح الرئيسي لخامنئي للانتخابات الرئاسية في شهر مايو الماضي كانا من الشخصيات الرئيسية في “لجنة الموت” التي تشكلت لاتخاذ القرار وتنفيذ هذه المجزرة الجماعية آنذاك

المقاومة الإيرانية ترحب بتبني مجلس النواب الأمريكي فرض عقوبات جديدة على نظام الملالي

رحبت المقاومة الإيرانية بتبني اللائحة القانونية في مجلس النواب الأمريكي لفرض عقوبات جديدة على نظام الملالي، لانتهاكه حقوق الإنسان وتصنيع وتطوير الصواريخ البالسيتية، وتصنيف قوات الحرس كيانًا إرهابيا.

وأوضحت المقاومة، أن تلك الخطوة من أهم الخطوات الضرورية باتجاه تصحيح سياسة المداهنة المخربة لنظام الملالي، مشددة على اكتمالها بخطوات، من بينها، طرد قوات الحرس والميلشيات التابعة لها من جميع المناطق، لاسيما سوريا والعراق، والاعتراف بحق الشعب الإيراني في إسقاط نظام الملالي.

وأوضحت المقاومة أن قرار تصنيف الحرس الثوري الإيراني ككيان إرهابي، تأخر كثيرًا، مشيرة إلى أنه كان من المفترض أن يتم هذا منذ مدة طويلة، كون قوات الحرس هي الحافظة للنظام الفاشي الديني الحاكم في إيران برمته، وهي الجهة الرئيسية لفرض القمع وتصدير الإرهاب والتطرف إلى المنطقة والوصول إلى السلاح النووي والصواريخ البالستية. 

وأكدت المقاومة أن خلال 28 عاما مضت، عكف "خامنئي" على وضع القسم الأكبر من ثروات الشعب الإيراني وموارده، تحت تصرف قوات الحرس، كما أن معظم اقتصاد إيران تم هضمه من قبل قوات الحرس.


وتوضح المقاومة الإيرانية أن لائحة "قانون 2017 لمواجهة نشاطات إيران المزعزعة للاستقرار" تضع قوات الحرس في قائمة الإرهابيين العالميين الخاصة طبقا لأمر رئاسة الجمهورية رقم 13224.

وتضيف موضحة "وتنص هذه اللائحة القانونية على أن "الإدارة الأمريكية يجب عليها أن تفرض بعد تحويل اللائحة إلى القانون أن العقوبات خلال 90 يوما على كل الأفراد والكيانات الإيرانية والخارجية من مسؤولين وعناصر موالين لقوات الحرس، بالإضافة إلى تجميد أرصدة الأفراد المشمولين المدرجة أسمائهم في القائمة الأمريكية، ويمنع المواطنون الأمريكيون من الصفقات المالية معهم، مع منع أيضا أي فرد أو شركة أمريكية أن تقيم علاقات مالية، وتجارية وخدمية، مع أي من الكيانات والأفراد المرتبطين لقوات الحرس مباشرة، أو غير مباشرة.

وتشدد المقاومة على أنها استمرت ولا تزال خلال العقدين الماضيين تؤكد باستمرار، وبإصدار عشرات الكتب والكراسات، والمقالات والمؤتمرات الصحفية، دور قوات الحرس في القمع وتصدير الإرهاب والتطرف ومشروع صناعة القنبلة النووية، وطالبت بإدراجها في القوائم السوداء. 

كما أكدت السيدة "مريم رجوي" زعيمة المقاومة الإيرانية، مرارًا وتكرارًا، ضرورة إدراج قوات الحرس، وكل الشركات والمؤسسات التابعة لها، التي تستحوذ على القسم الأكبر من اقتصاد إيران في قائمة الإرهاب، وفرض عقوبات كاملة عليها.

يشار إلى أن البيت الأبيض أعلن عن دعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب لعقوبات قاسية ضد إيران وروسيا وكوريا الشمالية، حسبما أوردت رويترز.
ووافق مجلس النواب الأميركي بأغلبية ساحقة الثلاثاء، بلغت 388 صوتا مقابل اثنين، على فرض عقوبات جديدة على روسيا وإيران وكوريا الشمالية، برغم اعتراض إدارة الرئيس دونالد ترامب على التشريع.

Wednesday, July 26, 2017

عقوبات جديدة على الملالي وتصنيف قوات الحرس بالارهاب خطوة ضرورية باتجاه صحيح يجب اكتمالها بخطوات أخرى

ترحب المقاومة الإيرانية بتبني اللائحة القانونية في مجلس النواب الأمريكي لفرض عقوبات جديدة على نظام الملالي لانتهاكه حقوق الانسان وتصنيع وتطوير الصواريخ البالسيتية وتسمية قوات الحرس كيانا إرهابيا، وتراها خطوة ضرورية باتجاه تصحيح سياسة المداهنة المخربة، يجب أن تكتمل بخطوات أخرى منها طرد قوات الحرس والميلشيات التابعة لها لاسيما من سوريا والعراق والاعتراف بحق الشعب الايراني في اسقاط نظام الملالي.
وكان من المفترض أن يتم هذا التصنيف وفرض العقوبات على قوات الحرس منذ مدة طويلة كون قوات الحرس هي الحافظة للنظام الفاشي الديني الحاكم في ايران برمته وهي الجهة الرئيسية لفرض القمع وتصدير الارهاب والتطرف الى المنطقة والوصول الى السلاح النووي والصواريخ البالستية.  ان خامنئي وخلال 28 عاما مضى قد وضع القسم الأكبر من ثروات الشعب الإيراني وموارده تحت تصرف قوات الحرس. كما ان معظم اقتصاد إيران تم هضمه من قبل قوات الحرس.
إن لائحة «قانون 2017 لمواجهة نشاطات إيران المزعزعة للاستقرار» تضع قوات الحرس في قائمة الإرهابيين العالميين الخاصة Specially Designated Global Terrorists  طبقا لأمر رئاسة الجمهورية رقم 13224. 
وتنص هذه اللائحة القانونية على أن «الادارة الأمريكية يجب عليها أن تفرض بعد تحويل اللائحة إلى القانون أن العقوبات خلال 90 يوما  على كل الافراد والكيانات الإيرانية والخارجية ”من مسؤولين وعناصر موالين لقوات الحرس“». ويتم تجميد أرصدة الافراد المشمولين المدرجة أسمائهم في القائمة في أمريكا ويمنع المواطنون الأمريكيون من الصفقات المالية معهم. لا يحق لأي فرد أو شركة أمريكية أن يقيم علاقات مالية وتجارية وخدمية مع أي من الكيانات والافراد المرتبطين لقوات الحرس مباشرة أو غير مباشرة وأن يخرق هذه العقوبات.
إن المقاومة الإيرانية وخلال العقدين الماضيين قد أكدت باستمرار وباصدار عشرات الكتب والكراسات والمقالات والمؤتمرات الصحفية دور قوات الحرس في القمع وتصدير الإرهاب والتطرف و مشروع صناعة القنبلة النووية وطالبت بادراجها في القوائم السوداء. ومنها يمكن الاشارة الى كتاب «قوات الحرس، جيش التطرف والارهاب» بقلم السيد مهدي ابريشمجي رئيس لجنة السلام في المجلس الوطني للمقاومة الايرانية و«قوات الحرس،الامبراطورية الاقتصادية» و«مخيمات تدريب الأعمال الارهابية في ايران» و«كيف يزود النظام الايراني الحرب السورية بالوقود» من اصدارات ممثلية المجلس الوطني للمقاومة الايرانية في الولايات المتحدة الأمريكية حيث تحتوي على تفاصيل دقيقة باللغتين الانجليزية والفرنسية بشأن كيفية وأداء قوات الحرس.
 http://bit.ly/2vJEa94

فورين بوليسي: ترمب أبعد وزير خارجيته عن نووي النظام الإيراني

ترمب بالوسط وعلى يساره وزير خارجيته


في خطوة قد تمهد للتراجع عن الإتفاق النووي مع النظام الإيراني، أبعد الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، وزير خارجيته  ريكس تيلرسون عن الملف، وكلّف بدلا منه فريقا من البيت الأبيض يضم مسؤولين عدة في مجلس الأمن القومي، وفق تقرير لمجلة فورين بوليسي الأميركية، وفقا لقناة 'العربية' الاثنين.
للخروج من خانة المجبر على التوقيع والتمتع بحرية الخيار، حيّد ترمب وزير خارجيته تيلرسون في ملف الاتفاق النووي مع إيران، موكلا مهمة تقييم مدى التزام إيران بشروط الاتفاق لمجموعة من موظفي البيت الابيض يحظون بثقته.
وحسب مجلة فورين بوليسي ، يذهب خيار ترمب دائما باتجاه المصادقة على التزام إيران بالاتفاق، لكن التغيير الذي أجراه كان لعدم تقييده كما فعل تيلرسون الأسبوع الماضي حين أبلغ الرئيس أنه لا خيار لأميركا سوى الموافقة، وعليه فإن الفريق الجديد من ضمن مهامه إيصال ترمب إلى حيث يمكنه التراجع عن الاتفاق إن أراد بعد تسعين يوما، أي حين انتهاء المراجعة في أكتوبر/تشرين الأول المقبل.
وأوضحت 'فورين بوليسي' أن الفريق الجديد يضم مسؤولين عدة في مجلس الأمن القومي، من بينهم ديريك هارفي، كبير المستشارين لشؤون الشرق الأوسط، وجويل رايبيرن المكلف بشؤون العراق وإيران ولبنان وسوريا، ومايكل أنطون الذي يتولى الاتصالات الاستراتيجية ونائبته فيكتوريا كوتس.
قرار ترمب يعقب أشهراً من أنباء من المشاحنات بينه وبين تيلرسون حول الاتفاق ومدى فاعليته لأمن الولايات المتحدة.
وكان فشل وزير الخارجية في إعطاء إجابات مقنعة له سببا للالتفاف حول وزارة الخارجية وإسناد المهمة للفريق الجديد، حسب ما أوردته المجلة.

Tuesday, July 25, 2017

اعترافات مدهشة لوزير مخابرات نظام الملالي السابق بخصوص مجزرة السجناء الس. #MaryamRajavi #IranianOpposition #FreeIran #MEK #NCRI #Iran #PMOI #StopExecutions #iran #HumanRights..

تحية لزهرة، التي جعلت السفاحين في ايران عاجزين أمامها

بقلم حسن محمودي

وصل محققون من مكتب العدالة الاتحادي الألماني بمساعدة من عملاء مكتب التحقيقات الفدرالي وبعد البحث لاعتقال المجرمين النازيين، الى آخر امرأة 88 عاما ناجية عن معسكر في بولندا حيث تم ابادة 60،000 شخص.

    وقال غريغوري غوردون، المدعي العام الفدرالي السابق الذي عمل في قضايا تتعلق بمجرمي الحرب النازيين «أعتقد أنه من المهم أن نبعث برسالة الى كل اولئك المرتكبين جرائم، مفادها أنه مهما كانت هذه الجرائم التي ارتكبت منذ وقت طويل، فان الانسانية تتابع الأمر دون وقفة لتقديمهم الى العدالة».
على الرغم من أن التاريخ لن ينسى أبدا دروس وذكريات المحرقة (الهولوكوست)، لكن من المفارقات أن التاريخ يكرر نفسه مع أحداث مماثلة. تواريخ وأسماء اللاعبين قد تتغير، ولكن الدوافع والقدوات لا تزال هي نفسها.
كانت زهرة حيدري فتاة إيرانية تبلغ من العمر 17 عاما من مدينة قم (125 كيلومترا على طريق جنوب غرب طهران). وكانت جزءا من المجموعة الاولى من الاشخاص الذين اقتيدوا الى المذبحة في صيف عام 1988، حيث أعدم اكثر من 30 الف شخص في ايران. وحكم عليها في المحكمة ب 70 جلدة، وفي الليلة التي سبقت إعدامها، تلقت 70 جلدة ثم أعدموها. وكانت زهره  تعرف في السجن باسم «هدير الشلال» الذي كان يعكس مقاومة النساء في السجون. انها وقفت بوجه النظام المقارع للنساء وكانت تطالب السجينات الأخريات بالمقاومة.

وكانت مذبحة 30 ألف سجين سياسي في صيف 1988 في إيران جريمة ضد الإنسانية  بعد الحرب العالمية الثانية. وكان خميني يريد التخلص من معارضته الرئيسية مجاهدي خلق وضمان بقاء نظامه. والآن بعد ثلاثة عقود، هناك حركة تسعى إلى تحقيق العدالة بخصوص تلك المجزرة والجرائم الأخرى التي يرتكبها النظام الإيراني.
وأصبحت زهرة حيدري، البطلة الشجاعة لهدير الشلال مصدر إلهام لجميع النساء اللواتي يواصلن الكفاح ضد الملالي الفاسدين في سجون إيران منذ 3 عقود وكانت شجاعتها، وقدرتها على تحمل المخاطر، وارادتها القوية تغطي ملامحها الشبابية. ألقي القبض عليها أثناء محاولتها الهروب من البلاد للالتحاق بصفوف المقاومة.
وقالت زميلتها في السجن: تعرضت زهرة لقدر هائل من التعذيب واستخدمت لإعادة ذكر ذكرياتها من فترة الاستجواب، وكانت تقول ان غرفة التعذيب بدت بالنسبة لي صغيرة جدا بحيث عندما كنت أعود إلى زنزانتي كنت أشعر وكأنني قد دخلت إلى فندق..http://bit.ly/2tLmJm9

بلدي ايران الجميل: Iran Regime's Senior Mullah: Those Who Massacred M...

بلدي ايران الجميل: Iran Regime's Senior Mullah: Those Who Massacred M...: NCRI - Ahmad Khatami, a member of Iran’s Assembly of Experts’ Board of Chairs, in reaction to the Iranian opposition, The People's Mu...

Monday, July 24, 2017

عسكري امريكي: مهمة التحالف الدولي لن تنتهي في سوريا بعد معركة الرقة

المسؤول الثاني في التحالف الدولي روبرت جونز خلال زيارته مدينة عين عيسى السورية

اكد المسؤول الثاني في التحالف الدولي ضد داعش الذي تقوده واشنطن، الاحد ان مهمة التحالف لن تنتهي في سوريا بعد طرد مقاتلي داعش من الرقة، ابرز معاقلهم في هذا البلد.
وصرح الجنرال روبرت جونز للصحافيين خلال زيارته مدينة عين عيسى في محافظة الرقة (شمال) بان 'داعش لن يهزم مع تحرير الرقة'.
واضاف 'بوصفنا تحالفا دوليا، نعلم بان عملا اكبر ينتظرنا هنا في سوريا'.

دانفورد: نواجه يوميا تدخلات النظام الإيراني البغيضة في المنطقة

قائد الأركان المشتركة للجيش الأميركي جوزيف دانفورد

قال قائد الأركان المشتركة للجيش الأميركي جوزيف دانفورد السبت إن الائتلاف الحالي بين النظام السوري وإيران وروسيا ليس من النوع الذي يدوم.
وأضاف خلال مداخلة أمام منتدى للشؤون الأمنية أن لإيران وروسيا أهدافا سياسية غير متطابقة على المدى البعيد في سوريا، وكلما طالت الحملة اتضحت تلك الاختلافات. وتابع دانفورد في مداخلته بمنتدى آسبن للأمن بولاية كولورادو الأميركية أنه يجوز القول إن روسيا وإيران تتنافسان على النفوذ هناك. واضاف دانفورد: نحن نواجه يوميا تدخلات النظام الإيراني البغيضة في المنطقة.
وأقر الجنرال الأميركي بأن طهران وموسكو متفقتان على فرض الاستقرار في سوريا، 'ولكن ما تريده إيران في المنطقة مختلف عما ترغب فيه روسيا التي تطمح إلى وجود داخل سوريا على المدى البعيد متمثلا في قواعد عسكرية بحرية وجوية يشعّ منها نفوذها في الإقليم'.

Sunday, July 23, 2017

المقاومة الإيرانية: نرحب بفرض عقوبات جديدة على نظام الملالي

Iran Regime's Senior Mullah: Those Who Massacred MEK Members Must Be Rewarded

NCRI - Ahmad Khatami, a member of Iran’s Assembly of Experts’ Board of Chairs, in reaction to the Iranian opposition, The People's Mujahidin Organization of Iran’s (PMOI/MEK) annual gathering in Paris which was held on July 1st. In Tehran’s Friday prayers ceremony stated:
“… I want to discuss my first preach, and that is the [MEK] rally in France… the sheer fact that they are permitted to hold a rally there is practical support for terrorism…,”.
“Then we see some people, in their websites, change the place of martyrs and murderers. It was a divine move by [Iranian regime founder Ruhollah Khomeini] to force the [MEK] out of the country. All those who acted based on these orders, they should be rewarded with medals… however, those who in their websites have changed the place of martyrs and murderers, they should repent and beg for forgiveness.”
It is noteworthy that the former intelligence minister Ali Fallahian, a leading official involved in the 1990s chain murders in Iran, referred to further scope of the 1988 massacre of MEK members.
“This was [Khomeini’s] orders… these people should always be executed, both before and after the 1988 case. [Khomeini] would constantly say be careful they don’t slip out of your hands. He would say we should act based on our religious duties and don’t wait for history to judge us,” he said.
“Regarding the [MEK] and all other groups who are mohareb (enmity against God), the ruling is execution… [Khomeini] said it himself… Mr. Mousavi Tabrizi was the public prosecutor and he would argue there is no prosecution needed for those who are at war with us,” Fallahian added.
This notorious former spy chief also acknowledged even MEK supporters arrested with MEK newspapers have been executed.

By Heshmat Alavi Special to Al Arabiya EnglishSaturday, 22 July 2017 Text size A A A Ali Fallahian, Iran’s intelligence minister during the tenure of Rafsanjani’s presidency back in the early 90s, is a name most notoriously known for his role in a series of chain murders across the country that saw the elimination of many dissidents. Fallahian has recently been heard making shocking revelations in reference to mass executions, especially targeting members and supporter of the Iranian opposition People’s Mojahedin Organization of Iran (PMOI/MEK). A German court raised charges against Fallahian for his direct involvement in the September 1992 assassination of Iranian Kurdish dissidents in Berlin. In 2007, Interpol placed Fallahian on its most wanted list for his role in the 1994 bombing the AMIA in Buenos Aires Jewish center that left 85 killed. The 1988 massacre of over 30,000 political prisoners, mostly MEK members and supporters, has in the past year inside Iran become a major issue for the general public, especially the younger generation who are beginning to demand answers. Fallhian’s remarks, aired in a recent interview, have caused quite a stir in social media inside Iran and amongst Iranian communities living abroad. In this interview, Fallahian sheds light on his role in the Iranian regime’s die-hard enmity against the MEK as the only opposition truly threatening their rule.

Ali Fallahian, Iran’s intelligence minister during the tenure of Rafsanjani’s presidency back in the early 90s, is a name most notoriously known for his role in a series of chain murders across the country that saw the elimination of many dissidents.
Fallahian has recently been heard making shocking revelations in reference to mass executions, especially targeting members and supporter of the Iranian opposition People’s Mojahedin Organization of Iran (PMOI/MEK).
A German court raised charges against Fallahian for his direct involvement in the September 1992 assassination of Iranian Kurdish dissidents in Berlin. In 2007, Interpol placed Fallahian on its most wanted list for his role in the 1994 bombing the AMIA in Buenos Aires Jewish center that left 85 killed.
The 1988 massacre of over 30,000 political prisoners, mostly MEK members and supporters, has in the past year inside Iran become a major issue for the general public, especially the younger generation who are beginning to demand answers.
Fallhian’s remarks, aired in a recent interview, have caused quite a stir in social media inside Iran and amongst Iranian communities living abroad. In this interview, Fallahian sheds light on his role in the Iranian regime’s die-hard enmity against the MEK as the only opposition truly threatening their rule.




Thursday, July 20, 2017

زعيمة المعارضة الإيرانية في الخارج: متفائلون بنهاية نظام الملالي قالت: مسؤولو مجزرة 30 ألف سجين سياسي يحتلون مناصب سيادية بإيران

زعيمة المعارضة الإيرانية في الخارج: متفائلون بنهاية نظام الملالي

قالت: مسؤولو مجزرة 30 ألف سجين سياسي يحتلون مناصب سيادية بإيران 

 عبدالحكيم شار - الرياض



أعربت مريم رجوي، زعيمة المعارضة الإيرانية في الخارج، عن تفاؤلها أكثر من أي وقت مضى بقرب نهاية نظام الملالي في إيران، وحذرت دول العالم من أن

  الإخفاق في طرد هذا النظام الفاشي سيكون بداية لأزمات كارثية أكثر.

ودعت مريم رجوي في رسالتها إلى مؤتمر «إجراءات دولية لتحقيق العدالة»، بشأن مجزرة السجناء السياسيين في العام 1988 في البرلمان البريطاني أمس، الحكومة البريطانية والمفوض السامي لحقوق الإنسان للأمم المتحدة إلى محاسبة سلطات النظام الإيراني؛ لارتكابهم جرائم ضد الإنسانية، واتخاذ الإجراءات الضرورية لإحالة المتورطين في مجزرة العام 1988 إلى طاولة العدالة، وفتح تحقيق مستقل بشأن المجزرة، وإلى دعم نضال الشعب الإيراني من أجل تغيير النظام.

وقالت: إنني متفائلة اليوم أكثر من أي وقت آخر بأننا نقترب من نيل أهدافنا، وهي إقامة إيران حرة، وإنهاء التطرف المغطى بالإسلام في الشرق الأوسط، رغم كل العراقيل.

وأضافت: بدأنا في العام الماضي في مثل هذه الأيام حركة عارمة في عموم إيران، وعلى الصعيد الدولي فيما يتعلق بمجزرة 30 ألف سجين سياسي في العام 1988، تلك الجريمة المروعة التي ما زال مسؤولوها يحتلون مناصب سيادية في النظام، بينهم وزير العدل في حكومة روحاني الذي كان عضوًا في لجنة الموت والمسؤول عن هذه المجزرة.

وأردفت رجوي: إن مجزرة 1988 لم تعد موضوعًا يقتصر على عوائل الضحايا فحسب، وإنما جرح عميق في قلب المجتمع الإيراني، ولا يمكن تجاهله.

إن ضغط الرأي العام للمساءلة قد جعل الملالي في مأزق؛ إذ كل جناح يحاول عبثًا إخماد هذه الحركة أو احتواءها.

وأشارت إلى أن حركة المقاضاة قد وسعت الهوة داخل النظام أكثر فأكثر، وجعلت كل النظام عرضة للخطر. كما أن هذه الحركة أحيت قوة التغيير في إيران بفعل جيل الشباب الذي يلتحق بصفوف المقاومة.

وحذرت "رجوي" من أن الإخفاق في طرد نظام الملالي وعملائه من سوريا، أو السماح لعملاء هذا النظام في العراق بالهيمنة على مقدرات البلاد هناك، سيكون بداية لأزمات كارثية أكثر.

ودعت في هذا الصدد كلاً من الولايات المتحدة وبريطانيا وأوروبا إلى أن يتحدوا في اعتماد سياسة صارمة ضد طهران، ويجب اتخاذ خطوات عملية في هذا الشأن، تشمل تسمية قوات الحرس الثوري بوصفه كيانًا إرهابيًّا. وقالت: "يجب أن لا تؤدي المصالح الاقتصادية قصيرة المدى إلى التغاضي عن هذه الحقائق".

وكان مؤتمر عقدته اللجنة البرلمانية البريطانية لـ"إيران حرة"، بالتعاون مع المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في لندن أمس الثلاثاء، قد سلط الضوء على مذبحة صيف عام 1988 في إيران، التي راح ضحيتها نحو 30 ألفًا من السجناء السياسيين.

وناقش المؤتمرون الإجراءات المحتملة من قِبل الحكومة البريطانية والأمم المتحدة من أجل دعم الدعوة القضائية العالمية من قِبل أسر الضحايا؛ وذلك لتقديم مرتكبيها إلى العدالة.

نشاطات أنصار المقاومة الايرانية رقم3 تموز 2017

المناضلون المبدأيون لاينثون بالعملاء

حسيب الصالحي
لم يکن تأسيس نظام الجمهورية  الايرانية إيدانا ببدء مرحلة جديدة من قمع الشعب الايراني و مصادرة حرياته فحسب وانما أسس لعهد جديد غير مسبوق في التأريخ المعاصر و ذلك بجعل شعوب و بلدان المنطقة تابعة و خاضعة لهذا النظام من خلال أحزاب و منظمات عميلة تابعة لطهران، وهو الامر الذي أحدث هزة في الواقع السياسي ـ الفکري ـ الاجتماعي لدول المنطقة و دفعتها لمراجعة حساباتها من هذا النظام الذي يخفي ذئبيته تحت جلد الحمل.

حقيقة و واقع هذا النظام الذي بني على أساس بالمقامرة و المجازفة على حساب شعوب المنطقة و مصالحها العليا، لم يعد خافيا على أحد، خصوصا بعد إتضاح دورهالمشبوه في العراق سوريا و اليمن و لبنان، والملفت للنظر و المثير للسخرية معا إن هذا النظام يسعى للإيحاء بأن إستهدافه و رفض دوره في دول المنطقة هو مخطط أمريکي ـ إسرائيلي، ولذلك فإنه يدعو الى عدم الاخذ بکل مايثار بهذا الصدد و الثقة به، لکن المشکلة هي إن شعوب المنطقة صارت تحصد مآسي و مصائب و ويلات تدخلات النظام الايراني و ليس تدخلات اسرائيل أو أمريکا.

هذا النظام الذي أفتضح أمره و صار معروفا للقاصي قبل الداني، خصوصا بعد الدور المشهود له للمقاومة الايرانية من حيث فضح مخططاته و دسائسه المشبوهة ضد شعوب و دول المنطقة، صار يسعى للتغطية على دور المشبوه في المنطقة و التمويه عليه خصوصا بعد أن نجحت المقاومة الايرانية في کسب دعم و تإييد شعوب المنطقة و لفت أنظارها الى مايحيکه نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية ضدها ولاسيما من حيث التجمعات السنوية العامة التي کانت ولاتزال تعقدها و التي سببت و تسبب صداعا مزمنا لهذا النظام، بدأ بالعمل من أجل فصم عرى الاسس و المقومات التي بنيت على أساسها تلك العلاقة القوية بين المقاومة الايرانية و شعوب المنطقة، وقد سعى من أجل تحقيق هذا الهدف المشبوه الى دس عملائه و مرتزقته من أجل الوقوف بوجه الدور الاستثنائي للمقاومة الايرانية و الحد منه، ومن هنا فقد تم الإيعاز للمدعو"محمد علي الحسيني" اللبناني، کي يٶدي دوره بهذا الصدد،  خصوصا بعد النجاح الکبير و الاستثنائي الذي حققه تجمع الاول من تموز2017، ولذلك فقد أوعزوا لعميلهم الحسيني کي ينفذ ماکانت مهمته تقتضي منه.

الاراء و المواقف التي أعلن عنها الحسيني اللبناني، ضد منظمة مجاهدي خلق و ضد نضال الشعب الايراني من أجل الحرية و الديمقراطية، أثبتت للعالم کله حقيقة و واقع الدور المشبوه الموکول إليه، خصوصا بعد أن أعلن إرتمائه الکامل في حضن النظام الذي علمه أصول النفاق و الکذب و اللف و الدوران.
المصدر: سولابرس

Wednesday, July 19, 2017

وزير المخابرات الإيرانية السابق: نرسل جواسيسنا للخارج بصفة صحفيين

وإليكم تفاصيل الخبر

وزير المخابرات الإيرانية السابق: نرسل جواسيسنا للخارج بصفة صحفيين

كشف وزير الاستخبارات الإيراني الأسبق، علي فلاحيان، في مقابلة بثت أمس، على موقع "يوتيوب"، عن أن جهاز الأمن في بلاده يرسل عملاءه إلى الخارج لجمع المعلومات بصفات أخرى مثل صحفيين ورجال أعمال.
وقال فلاحيان في مقابلة مع الصحفي حسين دهباشي، الذي يقدم برنامج "تاريخ إيران الشفهي"، إن وزارة الاستخبارات في فترة التسعينيات، أجرت نشاطات اقتصادية من أجل تغطية نشاطاتها الاستخباراتية لجمع المعلومات في الداخل والخارج، مضيفا أن هذه الطريقة لا تزال مستمرة لكن بوتيرة أقل من السابق، حسب تعبيره.
وأضاف مخاطبا مقدم البرنامج: "لا يمكننا أن نبعث أحد عملائنا للخارج، مثلاً إلى ألمانيا أو روسيا وأمريكا، بصفته الاستخباراتية"، وفقا لـ"العربية.نت".
وتابع فلاحيان: "نرسل عناصرنا للخارج بصفة رجال أعمال أو صحافيين لجمع المعلومات"، وهو اعتراف يمكن أن يكون الأول من نوعه من وزير إيراني، حيث تداوله نشطاء إيرانيون على مواقع التواصل الاجتماعي الأحد بشكل واسع.
وحول الإعدامات الجماعية التي ارتكبها النظام الإيراني عام 1988 قال فلاحيان، إن الخميني كان أكثر تشددا من بقية السلطات في هذا الملف، حيث كان يصر على إعدام السجناء السياسيين، وأغلبهم من منظمة مجاهدي خلق المعارضة التي تطلق عليها إيران صفة "محارب".
وأضاف وزير الاستخبارات الإيراني الأسبق أن الخميني كان يصر على إعدام السجناء الذين يصل عددهم حسب بعض التقارير الحقوقية إلى عشرات الآلاف.http://bit.ly/2vjmnFE

سوختبران بلوچ بر سر دو راهی مرگ یا زندگی

گفتار هفته      سوخت‌بری به قیمت جان و بازی با آتش؛ تنها شغل باقی مانده             زندگی سوختبران یا انتخاب لحظه مر...