قلم:فلاح هادي الجنابي
تبني مجلسي النواب و الشيوخ الامريکيين للعقوبات الاخيرة المفروضة على نظام الملالي لانتهاكه حقوق الإنسان وتصنيع وتطوير الصواريخ البالسيتية و کذلك بسبب الممارسات الارهابية للحرس الثوري،
يأتي بعد تحذيرات متکررة من جانب المقاومة الايرانية طوال الاعوام الماضية من نشاطات و تحرکات هذا النظام و أجهزته القمعية الارهابية في إيران و المنطقة وبشکل خاص جهاز الحرس الثوري، المتخصص و المتمرس في النشاطات الارهابية و تصدير التطرف الاسلامي و تأسيس الميليشيات و الخلايا الارهابية المعادية للإنسانية و التقدم و الحضارة. نظام الملالي الذي أثبتت الاحداث و التطورات الجارية طوال أکثر من ثلاثة عقود و نصف، من إنه نظام لايفهم ولايفقه سوى لغة القوة و الردع، وإن أي تجاهل أم تغاضي له يعتبره بمثابة خوف منه وبالتالي يعمل على مضاعفة نشاطاته و تصعيدها کما فعل و يفعل، لکن وکما أثبتت التجارب السابقة، فإن هذا النظام يرضخ خانعا عدما يجد قوة رادعة بوجهه و يفضل الهزيمة على المواجهة. الجديد و المهم في العقوبات الامريکية الجديدة إنها شملت جهاز الحرس الثوري و الذي وصفته السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من جانب المقاومة الايرانية في بيانها الخاص الذي رحبت من خلاله بتبني تلك العقوبات من إن هذا الجهاز الارهابي بمثابة' الجهة الحافظة لنظام الملالي وذراعه الرئيسي في القمع وتصدير الإرهاب والتطرف، غير أن سياسة المساومة مع ديكتاتورية الملالي فتحت الابواب على مصراعيها أمام قوات الحرس وميليشياتها لصولاتها في المنطقة بكاملها.'. المقاومة الايرانية التي طالما عملت على إصدار بيانات و مواقف سياسية مختلفة شددت فيها على إن نظام الملالي لن يقف عند حد مالم تکن هناك من قوة رادعة له وإنه يستغل الصمت و التجاهل للعمل من أجل تنفيذ مشروعه المريب بفرض إمبراطورية دينية على المنطقة، وقد توضحت الصورة تماما عندما صار معلوما بأن هذا النظام لايقف عند الدول الاربعة التي تخضع حاليا لنفوذه و هيمنته وانما يسعى للإمتداد الى الدول الاخرى خصوصا بعد أن کون و أسس قوى و ميليشيات إرهابية صارت تصرح علنا بنيتها للتوجه و الامتداد الى الدول المجاورة کما نجد واضحا في العراق و اليمن بشکل خاص، ولاريب من إن دول المنطقة و العالم قد فهمت و استوعبت جيدا تحذيرات المقاومة الايرانية و تأکيداتها لدول المنطقة بضرورة العمل من أجل التصدي لنشاطات و تحرکات هذا النظام ويجب إستغلال الوقت قبل فوات الاوان. |
Monday, July 31, 2017
ملالي إيران لايفهمون سوى لغة القوة و الردع
العقوبات الأمريكية ومأزق النظام الإيراني مع «الاتفاق النووي»
بقلم: عبدالرحمن مهابادي {السبت ٢٩ يوليو ٢٠١٧ - 01:00
بعد مرور عامين على البرنامج الشامل للإجراء المشترك (الاتفاق النووي) الذي أبرم في 14يوليو 2015 في العاصمة النمساوية فيينا بين إيران ومجموعة 5+1 لايزال الأمر بين الطرفين الموقعين فضلا عن الهيئة الحاكمة داخل النظام الإيراني مثيرا للجدل ويسير نحو مصير مجهول.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن خلال دعاياته الانتخابية أنه إذا ما انتخب، فسوف يمزق «الاتفاق النووي»! وردا على ذلك أكد علي خامنئي أنه إذا ما يمزقونه، «فإننا نحرقه!». وحينما أدلى خامنئي بهذا التصريح لم يكن يتوقع أن ترامب يتسلم السلطة، كما أنه بعد فوز ترامب في الانتخابات لم يردد مثل هذا الكلام!
والآن وبعد مرور عامين، أصبح جناح علي خامنئي مهموما للغاية إزاء «الاتفاق النووي»؛ لأنه وبحسبهم منحوا «النقد» وأخذوا «المؤجل» حيث لم يطبق المؤجل عمليا.
وخلال العامين الأخيرين، أخذت العقوبات تشتد ضد النظام الإيراني وطبقا للأخبار المنتشرة من المقرر أن ترتفع نبرة العقوبات الأمريكية خلال الأشهر القادمة، ما أدى إلى اتساع شقة الخلاف بين الأجنحة الداخلية في النظام. كما يساور جناح خامنئي الذعر والخوف إزاء تلك التهديدات القاضية بتمزيق «الاتفاق النووي» إضافة إلى مواصلة العقوبات وتشديدها، حيث يهجم على عصابة روحاني تحت وطأة هذا الذعر والخوف المتزايدين. لأنه وخلافا لزعم روحاني القاضي باعتبار «الاتفاق النووي» انتصارا لنفسه وتثبيت ذلك، لقد تحول الآن إلى موطن ضعف بالنسبة إلى هذه العصابة وكنتيجة لتقييم عام حول «الاتفاق النووي» في هذه الجهة من الطاولة أي طرف النظام الإيراني لقد تعرض الأمر للطريق المسدود جملة وتفصيلا، وفيما إذا استمر النظام في سير الاتفاق النووي أو لم يستمر فيه فإنه هو الخاسر الرئيسي.
وحتى الأمس كان المساومون الغربيون يبحثون للعثور على اعتدالي وإصلاحي داخل النظام بأي حال من الأحوال ليواصلوا بذلك سلبهم للنفط وباقي ثروات الشعب الإيراني غير أنه خاب ظنهم، حيث لم يكن وجود اعتدالي داخل النظام سوى سراب؛ لأن جرائم هذا النظام في كلا الصعيدين الداخلي والإقليمي لم تكن نسبته تتراجع وإنما ارتفعت إذ طال ما يقوم به النظام من الاغتيالات والجرائم وإزهاق أرواح مئات الآلاف من الأبرياء في بلدان المنطقة، وخاصة العراق وسوريا، فضلا عن الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان في إيران.http://bit.ly/2wekHgf
|
المعارضة الإيرانية تدعو لمقاضاة خامنئى لتسببه فى قتل 30 ألف سياسى
Friday, July 28, 2017
الحرسي رضايي: العقوبات الأمريكية الجديدة هي أسوأ أنواع العقوبات والفصل السابع لها اسقاط النظام
أبدى الحرسي محسن رضايي الذي كان يتحدث يوم الخميس 27 يوليو بصفته ما يسمى بـ «رواد الجهاديين»لمناسبة الذكرى السنوية لعملية الضياء الخالد خوفه من اسقاط النظام وقال: العقوبات الأمريكية الجديدة هي أسوأ أنواع العقوبات وفصلها الثالث هو اسقاط النظام. وأشار الى ما وصفه بـ «العقوبات الأمريكية الجديدة الجائرة» ضد نظام الملالي وقال «العقوبات الأمريكية الجديدة ضد نظام الملالي هي أسوأ أنواع العقوبات وأن فصلها الثالث هو استراتيجية اسقاط الجمهورية الاسلامية. وكان الكونغرس عشية العطلة ولكن تبنى مجلس الشيوخ وكذلك مجلس النواب هذه العقوبات على وجه السرعة وطبعا ان الجمهورية الاسلامية سترد على هذه الوقاحة. ان هذه العقوبات تظهر عدم مصداقية العهود الأمريكية. أبرمت الادارة الأمريكية السابقة توافقات ولكن الادارة الجديدة قد أبلغت كل العالم عدم ثقتها. من عمليات المرصاد (الضياء الخالد) ونهاية الحرب وقضية العقوبات يمكن الادراك بأنه يجب أن نخيب آمال العدو من العقوبات الاقتصادية. |
رئيس مجلس النواب الأمريكي: اقرار مشروع العقوبات يصعد من الضغط على ألد أعدائنا
رئيس مجلس النواب الأمريكي بول رايان
قال رئيس مجلس النواب الأمريكي في بيان أصدره فور التصويت على مشروع العقوبات الجديدة على النظام الايراني وروسيا : عقب اقرار مشروع اج آر 3364 لمواجهة الدول الخصمة في قانون العقوبات، يجب أن لا تتقلل أهمية تعدد الأخطار التي تحدق بأمننا القومي من قبل النظام الايراني وروسيا وكوريا الشمالية. هذه العناصر السيئة وغير المرغوب فيها قد عملوا جاهدين منذ مدة لاضعاف أمريكا وعبثوا بالاستقرار العالمي. ان واجبنا أن نحاسبهم في الكونغرس. ان المشروع الذي تم اقراره بالاجماع بدعم من الحزبين كان واحدا من أوسع الرزمات للعقوبات في التاريخ. هذا المشروع يصعد الضغط على أخطر أعدائنا.
غوتيريش يجدد مطالبته مجلس الأمن بإحالة ملف سوريا إلى «الجنائية الدولية»
الكويت ليست وحدها.. إيران تستخدم بعثاتها الدبلوماسية للتجسس على الدول
محمد الشرقاوي
فتحت الأزمة الكويتية الإيرانية الأخيرة الباب على مصرعيه حول توظيف طهران لملحقياتها الدبلوماسية حول العالم، في أعمال مخابراتية تهدد أمن الدول بالمخالفة للقانون الدولي.
آخر تلك الأحداث الدامغة، ما كشفت عنه الأزمة الكويتية الإيرانية، فقد أغلقت دولة الكويت الملحقية الثقافية والملحقية العسكرية الإيرانية، الخميس الماضي، وأمهلت الدبلوماسيين الإيرانيين المطرودين من الكويت مدة 45 يومًا لمغادرة الأراضي الكويتية، إثر هروب 16 متهمًا من المدانين فيما عرف بـ«خلية العبدلي»، الإرهابية المدعومين من إيران إلى الأراضي الإيرانية.
بحسب تقرير لصحيفة الاتحاد الإماراتية، لم تكن خلية «العبدلي» الأولى في الكويت، بل هناك حوادث موثقة لإرهاب أجهزة المخابرات الإيرانية في دول الخليج العربي، وفي الكويت تحديدًا، بدأت منذ الثمانينيات، إذ استهدفتها الاستخبارات الإيرانية بهدف تصدير الثورة ودعم الانقلابات، وشهدت محاولة آثمة لاغتيال أمير الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح عام 1985 بتفجير سيارة مفخخة، ومن ثم قام عماد مغنية بخطف الطائرة الكويتية «الجابرية» لمقايضة السلطات الكويتية، بإطلاق سراح الـ17 متهمًا في قضية محاول الاغتيال.
ومنذ عام 2010، تمكنت السلطات الكويتية من كشف تسع خلايا تجسسية تعمل لصالح إيران، تضم كويتيين وعددًا من الدبلوماسيين الإيرانيين الذين يعملون في سفارة طهران في الكويت، في مايو 2010 أعلنت الكويت عن تفكيك شبكة تخابر وتجسس لمصلحة الحرس الثوري الإيراني تعمل على رصد المنشآت الحيوية والعسكرية الكويتية، ومواقع القوات الأمريكية، واعترف المعتقلون بتلقيهم الدعم من إيران.
وتذكر مصادر كويتية، أن الملحق السياحي في السفارة الإيرانية، كان المسؤول الاستخباراتي للحرس الثوري الإيراني في الكويت ومنطقة الخليج العربي.
وفي عام 2012 تم تفكيك إحدى أكبر الخلايا التجسسية الإيرانية، فقبض على 39 من ضباط الحرس الثوري الإيراني، و58 آخرين من رتب مختلفة، وعثر في سرداب إحدى الحسينيات في منطقة «بنيد القار» على أجهزة تنصت وتجسس عالية الجودة، وأسلحة وقنابل عنقودية، وتلاها اكتشاف العديد من الخلايا النائمة والمستيقظة المهددة لأمن وسلامة الكويت، انتهاء بخلية العبدلي.
وفقًا للقانون الدولي، فإن ما فعلته دولة الكويت صحيح، فهي قد أخبرت الدبلوماسيين الإيرانيين بأنهم غير مرغوب بهم، وهو ما يعني تحديدًا أنه ينبغي على الدبلوماسي مغادرة أراضي الدولة. ففي عام 1999، على سبيل المثال اعتُبر ملحق دبلوماسي في السفارة الروسية في واشنطن العاصمة شخصًا غير مرغوب فيه للاشتباه في قيامه بـ«التنصت» على وزارة الخارجية.http://bit.ly/2w0vef0
|
Thursday, July 27, 2017
حرك لفتح تحقيق دولي في مجزرة 30 ألف سجين إيراني
المقاومة الإيرانية ترحب بتبني مجلس النواب الأمريكي فرض عقوبات جديدة على نظام الملالي
Wednesday, July 26, 2017
عقوبات جديدة على الملالي وتصنيف قوات الحرس بالارهاب خطوة ضرورية باتجاه صحيح يجب اكتمالها بخطوات أخرى
ترحب المقاومة الإيرانية بتبني اللائحة القانونية في مجلس النواب الأمريكي لفرض عقوبات جديدة على نظام الملالي لانتهاكه حقوق الانسان وتصنيع وتطوير الصواريخ البالسيتية وتسمية قوات الحرس كيانا إرهابيا، وتراها خطوة ضرورية باتجاه تصحيح سياسة المداهنة المخربة، يجب أن تكتمل بخطوات أخرى منها طرد قوات الحرس والميلشيات التابعة لها لاسيما من سوريا والعراق والاعتراف بحق الشعب الايراني في اسقاط نظام الملالي.
وكان من المفترض أن يتم هذا التصنيف وفرض العقوبات على قوات الحرس منذ مدة طويلة كون قوات الحرس هي الحافظة للنظام الفاشي الديني الحاكم في ايران برمته وهي الجهة الرئيسية لفرض القمع وتصدير الارهاب والتطرف الى المنطقة والوصول الى السلاح النووي والصواريخ البالستية. ان خامنئي وخلال 28 عاما مضى قد وضع القسم الأكبر من ثروات الشعب الإيراني وموارده تحت تصرف قوات الحرس. كما ان معظم اقتصاد إيران تم هضمه من قبل قوات الحرس.
إن لائحة «قانون 2017 لمواجهة نشاطات إيران المزعزعة للاستقرار» تضع قوات الحرس في قائمة الإرهابيين العالميين الخاصة Specially Designated Global Terrorists طبقا لأمر رئاسة الجمهورية رقم 13224.
وتنص هذه اللائحة القانونية على أن «الادارة الأمريكية يجب عليها أن تفرض بعد تحويل اللائحة إلى القانون أن العقوبات خلال 90 يوما على كل الافراد والكيانات الإيرانية والخارجية ”من مسؤولين وعناصر موالين لقوات الحرس“». ويتم تجميد أرصدة الافراد المشمولين المدرجة أسمائهم في القائمة في أمريكا ويمنع المواطنون الأمريكيون من الصفقات المالية معهم. لا يحق لأي فرد أو شركة أمريكية أن يقيم علاقات مالية وتجارية وخدمية مع أي من الكيانات والافراد المرتبطين لقوات الحرس مباشرة أو غير مباشرة وأن يخرق هذه العقوبات. إن المقاومة الإيرانية وخلال العقدين الماضيين قد أكدت باستمرار وباصدار عشرات الكتب والكراسات والمقالات والمؤتمرات الصحفية دور قوات الحرس في القمع وتصدير الإرهاب والتطرف و مشروع صناعة القنبلة النووية وطالبت بادراجها في القوائم السوداء. ومنها يمكن الاشارة الى كتاب «قوات الحرس، جيش التطرف والارهاب» بقلم السيد مهدي ابريشمجي رئيس لجنة السلام في المجلس الوطني للمقاومة الايرانية و«قوات الحرس،الامبراطورية الاقتصادية» و«مخيمات تدريب الأعمال الارهابية في ايران» و«كيف يزود النظام الايراني الحرب السورية بالوقود» من اصدارات ممثلية المجلس الوطني للمقاومة الايرانية في الولايات المتحدة الأمريكية حيث تحتوي على تفاصيل دقيقة باللغتين الانجليزية والفرنسية بشأن كيفية وأداء قوات الحرس. http://bit.ly/2vJEa94 |
فورين بوليسي: ترمب أبعد وزير خارجيته عن نووي النظام الإيراني
Tuesday, July 25, 2017
تحية لزهرة، التي جعلت السفاحين في ايران عاجزين أمامها
بقلم حسن محمودي
وصل محققون من مكتب العدالة الاتحادي الألماني بمساعدة من عملاء مكتب التحقيقات الفدرالي وبعد البحث لاعتقال المجرمين النازيين، الى آخر امرأة 88 عاما ناجية عن معسكر في بولندا حيث تم ابادة 60،000 شخص. وقال غريغوري غوردون، المدعي العام الفدرالي السابق الذي عمل في قضايا تتعلق بمجرمي الحرب النازيين «أعتقد أنه من المهم أن نبعث برسالة الى كل اولئك المرتكبين جرائم، مفادها أنه مهما كانت هذه الجرائم التي ارتكبت منذ وقت طويل، فان الانسانية تتابع الأمر دون وقفة لتقديمهم الى العدالة». على الرغم من أن التاريخ لن ينسى أبدا دروس وذكريات المحرقة (الهولوكوست)، لكن من المفارقات أن التاريخ يكرر نفسه مع أحداث مماثلة. تواريخ وأسماء اللاعبين قد تتغير، ولكن الدوافع والقدوات لا تزال هي نفسها.
كانت زهرة حيدري فتاة إيرانية تبلغ من العمر 17 عاما من مدينة قم (125 كيلومترا على طريق جنوب غرب طهران). وكانت جزءا من المجموعة الاولى من الاشخاص الذين اقتيدوا الى المذبحة في صيف عام 1988، حيث أعدم اكثر من 30 الف شخص في ايران. وحكم عليها في المحكمة ب 70 جلدة، وفي الليلة التي سبقت إعدامها، تلقت 70 جلدة ثم أعدموها. وكانت زهره تعرف في السجن باسم «هدير الشلال» الذي كان يعكس مقاومة النساء في السجون. انها وقفت بوجه النظام المقارع للنساء وكانت تطالب السجينات الأخريات بالمقاومة.
وكانت مذبحة 30 ألف سجين سياسي في صيف 1988 في إيران جريمة ضد الإنسانية بعد الحرب العالمية الثانية. وكان خميني يريد التخلص من معارضته الرئيسية مجاهدي خلق وضمان بقاء نظامه. والآن بعد ثلاثة عقود، هناك حركة تسعى إلى تحقيق العدالة بخصوص تلك المجزرة والجرائم الأخرى التي يرتكبها النظام الإيراني. وأصبحت زهرة حيدري، البطلة الشجاعة لهدير الشلال مصدر إلهام لجميع النساء اللواتي يواصلن الكفاح ضد الملالي الفاسدين في سجون إيران منذ 3 عقود وكانت شجاعتها، وقدرتها على تحمل المخاطر، وارادتها القوية تغطي ملامحها الشبابية. ألقي القبض عليها أثناء محاولتها الهروب من البلاد للالتحاق بصفوف المقاومة. وقالت زميلتها في السجن: تعرضت زهرة لقدر هائل من التعذيب واستخدمت لإعادة ذكر ذكرياتها من فترة الاستجواب، وكانت تقول ان غرفة التعذيب بدت بالنسبة لي صغيرة جدا بحيث عندما كنت أعود إلى زنزانتي كنت أشعر وكأنني قد دخلت إلى فندق..http://bit.ly/2tLmJm9 |
بلدي ايران الجميل: Iran Regime's Senior Mullah: Those Who Massacred M...
بلدي ايران الجميل: Iran Regime's Senior Mullah: Those Who Massacred M...: NCRI - Ahmad Khatami, a member of Iran’s Assembly of Experts’ Board of Chairs, in reaction to the Iranian opposition, The People's Mu...
Monday, July 24, 2017
عسكري امريكي: مهمة التحالف الدولي لن تنتهي في سوريا بعد معركة الرقة
دانفورد: نواجه يوميا تدخلات النظام الإيراني البغيضة في المنطقة
Sunday, July 23, 2017
المقاومة الإيرانية: نرحب بفرض عقوبات جديدة على نظام الملالي
المقاومة الإيرانية: نرحب بفرض عقوبات جديدة على نظام الملالي
Iran Regime's Senior Mullah: Those Who Massacred MEK Members Must Be Rewarded
By Heshmat Alavi Special to Al Arabiya EnglishSaturday, 22 July 2017 Text size A A A Ali Fallahian, Iran’s intelligence minister during the tenure of Rafsanjani’s presidency back in the early 90s, is a name most notoriously known for his role in a series of chain murders across the country that saw the elimination of many dissidents. Fallahian has recently been heard making shocking revelations in reference to mass executions, especially targeting members and supporter of the Iranian opposition People’s Mojahedin Organization of Iran (PMOI/MEK). A German court raised charges against Fallahian for his direct involvement in the September 1992 assassination of Iranian Kurdish dissidents in Berlin. In 2007, Interpol placed Fallahian on its most wanted list for his role in the 1994 bombing the AMIA in Buenos Aires Jewish center that left 85 killed. The 1988 massacre of over 30,000 political prisoners, mostly MEK members and supporters, has in the past year inside Iran become a major issue for the general public, especially the younger generation who are beginning to demand answers. Fallhian’s remarks, aired in a recent interview, have caused quite a stir in social media inside Iran and amongst Iranian communities living abroad. In this interview, Fallahian sheds light on his role in the Iranian regime’s die-hard enmity against the MEK as the only opposition truly threatening their rule.
By Heshmat AlaviSpecial to Al Arabiya English
Ali Fallahian, Iran’s intelligence minister during the tenure of Rafsanjani’s presidency back in the early 90s, is a name most notoriously known for his role in a series of chain murders across the country that saw the elimination of many dissidents.
Fallahian has recently been heard making shocking revelations in reference to mass executions, especially targeting members and supporter of the Iranian opposition People’s Mojahedin Organization of Iran (PMOI/MEK).
A German court raised charges against Fallahian for his direct involvement in the September 1992 assassination of Iranian Kurdish dissidents in Berlin. In 2007, Interpol placed Fallahian on its most wanted list for his role in the 1994 bombing the AMIA in Buenos Aires Jewish center that left 85 killed.
The 1988 massacre of over 30,000 political prisoners, mostly MEK members and supporters, has in the past year inside Iran become a major issue for the general public, especially the younger generation who are beginning to demand answers.
Fallhian’s remarks, aired in a recent interview, have caused quite a stir in social media inside Iran and amongst Iranian communities living abroad. In this interview, Fallahian sheds light on his role in the Iranian regime’s die-hard enmity against the MEK as the only opposition truly threatening their rule.
|
Thursday, July 20, 2017
زعيمة المعارضة الإيرانية في الخارج: متفائلون بنهاية نظام الملالي قالت: مسؤولو مجزرة 30 ألف سجين سياسي يحتلون مناصب سيادية بإيران
زعيمة المعارضة الإيرانية في الخارج: متفائلون بنهاية نظام الملالي
قالت: مسؤولو مجزرة 30 ألف سجين سياسي يحتلون مناصب سيادية بإيران
عبدالحكيم شار - الرياض
المناضلون المبدأيون لاينثون بالعملاء
Wednesday, July 19, 2017
وزير المخابرات الإيرانية السابق: نرسل جواسيسنا للخارج بصفة صحفيين
وإليكم تفاصيل الخبر
وزير المخابرات الإيرانية السابق: نرسل جواسيسنا للخارج بصفة صحفيين
كشف وزير الاستخبارات الإيراني الأسبق، علي فلاحيان، في مقابلة بثت أمس، على موقع "يوتيوب"، عن أن جهاز الأمن في بلاده يرسل عملاءه إلى الخارج لجمع المعلومات بصفات أخرى مثل صحفيين ورجال أعمال.
وقال فلاحيان في مقابلة مع الصحفي حسين دهباشي، الذي يقدم برنامج "تاريخ إيران الشفهي"، إن وزارة الاستخبارات في فترة التسعينيات، أجرت نشاطات اقتصادية من أجل تغطية نشاطاتها الاستخباراتية لجمع المعلومات في الداخل والخارج، مضيفا أن هذه الطريقة لا تزال مستمرة لكن بوتيرة أقل من السابق، حسب تعبيره.
وأضاف مخاطبا مقدم البرنامج: "لا يمكننا أن نبعث أحد عملائنا للخارج، مثلاً إلى ألمانيا أو روسيا وأمريكا، بصفته الاستخباراتية"، وفقا لـ"العربية.نت".
وتابع فلاحيان: "نرسل عناصرنا للخارج بصفة رجال أعمال أو صحافيين لجمع المعلومات"، وهو اعتراف يمكن أن يكون الأول من نوعه من وزير إيراني، حيث تداوله نشطاء إيرانيون على مواقع التواصل الاجتماعي الأحد بشكل واسع.
وحول الإعدامات الجماعية التي ارتكبها النظام الإيراني عام 1988 قال فلاحيان، إن الخميني كان أكثر تشددا من بقية السلطات في هذا الملف، حيث كان يصر على إعدام السجناء السياسيين، وأغلبهم من منظمة مجاهدي خلق المعارضة التي تطلق عليها إيران صفة "محارب".
وأضاف وزير الاستخبارات الإيراني الأسبق أن الخميني كان يصر على إعدام السجناء الذين يصل عددهم حسب بعض التقارير الحقوقية إلى عشرات الآلاف.http://bit.ly/2vjmnFE
|
Subscribe to:
Posts (Atom)
سوختبران بلوچ بر سر دو راهی مرگ یا زندگی
گفتار هفته سوختبری به قیمت جان و بازی با آتش؛ تنها شغل باقی مانده زندگی سوختبران یا انتخاب لحظه مر...
-
گفتار هفته سوختبری به قیمت جان و بازی با آتش؛ تنها شغل باقی مانده زندگی سوختبران یا انتخاب لحظه مر...