الدكتور انور سعيد استاذ القانون الجنائي الدولي
ينبغي ان يكون رجال الدين من انزه خلق الله واكثرهم ترفعا عن الخسة والموبقات المعيبة واحسنهم سيرة وعفة من أجل التقرب الله سبحانه ولكي يحظون بالاحترام من الجمع المؤمن , هذه المسلمات واجبة التحقق وبديهية ايضا في شخصية رجل الدين ,,, من الغريب حقا ان نجد العكس من هذه القواعد الاخلاقية الثابتة في سلوك رجال الدين ,,, حيث جسد رجل الدين اللبناني المدعو محمد علي الحسيني اسوأ المفاهيم الدنيئة والخسيسة لمعنى الايمان ورجالاته ,,, وكان هذا الدجال الصغير قد قضى عقد من الزمان في مدينة قم بؤرة التآمر على الاسلام الحنيف وحاضنة لحزب الشيطان الذي انتمى اليه , حينما غادر ايران تقرب من منظمة مجاهدي خلق الايرانية المعارضة وخلال هذه السنوات وبينما كان مجاهدو خلق في أشرف وليبرتي يعيشون تحت الحصار اللا إنساني وظروف صعبة، وتلبية لطلباته الملحة التي كان يتقاضاها من أجل الدعم المالي والمساعدة لحوزة بني هاشم في لبنان ولدعم الشيعة ضد النظام الإيراني وضد حزب الشيطان، قدّم المجاهدون مساعدات مالية له (وثائق الوصولات كلها موجودة وقابلة للنشر). وعندما اعتقل في لبنان وكان في السجن، تبنّى مجاهدو خلق بتسديد جميع التكاليف الخاصة بالإجراءات القضائية واختيار المحامين ورعاية عائلته ووفّروا له غطاءاً سياسيا . وبعد خروجه من السجن عام 2014 كان الملا حسيني مصرًا بصورة مستمرة ويومية على استلام الدعم المالي من مجاهدي خلق حيث استمرّ هذا الدعم حتى شهر اذار 2017 ( جميع الرسائل الكترونية موجودة وقابلة للنشر) ,,,http://bit.ly/2tTRVmD |
Saturday, July 15, 2017
محمد علي الحسيني ... عميل أم رجل دين !!!؟؟؟
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
سوختبران بلوچ بر سر دو راهی مرگ یا زندگی
گفتار هفته سوختبری به قیمت جان و بازی با آتش؛ تنها شغل باقی مانده زندگی سوختبران یا انتخاب لحظه مر...
-
گفتار هفته سوختبری به قیمت جان و بازی با آتش؛ تنها شغل باقی مانده زندگی سوختبران یا انتخاب لحظه مر...
No comments:
Post a Comment